في سنة 2018 ، وتحديداً في شهر اغسطس انتهيت بفضل ربي من سنة الامتياز اللي كانت تجربة من أثرى التجارب اللي عشتها بحياتي | It's not that hard to implement! أدرج الكاتب فيه عدة مواضيع تهتم بالصحة النفسية مبنية على بحوث ودراسات، الكتاب للعامة، لُغته واضحة وسهلة للقارئ |
---|---|
انتقل بعد ذلك إلى القلق ومسبباته والوقاية منه ومشكلات الثقة بالآخرين وسيكولوجية الحسد والصمت الاختياري وكره النفس ،، ختم مقالاته بالتطرق للبعد النفسي للتحرش بالفتاة وامتناع البعض عن الزواج والشعور الذي يتملك الانسان بالندم وأسبابه | يتكلم على شكل مقالات مفردة عن مواضيع مختلفة في الصحة النفسية تقريبا كل موضوع أخذ صفحة إلى صفحتين ، في الذات، في علاقات الصداقة والزواج والخوف وغيرها |
لا يمكنك منع نفسك من الخطأ فالأخطاء مؤلمة بالفعل، لكن بيدك أن تجلس وتلوم نفسك، وبيدك أن تتعلم كيف ألا تخطئ مرة أخرى، ولن تصل للثاني حتى تتقبل الأول أي تتقبل أخطائك، فهناك من يفكر كيف يستفيد من أخطائه، وهناك من يتراجع لمجرد أنه أخطأ لأن لديه تفكير واقعي أنه يجب ألا يخطئ! | مقالاته متنوعة في إطار واحد: الصحة النفسية، أسلوب سهل ومبسط يمكّن أي قارئ من فهمه ووصول الفكرة إليه، أعجبني فيه خلوّه من المبالغات في تقديس الذات ووحدانيتها وفردانيتها، عرضه للنصائح كان منطقيا وعقلانيًّا بشكل كبير، دون إغفال للحياة الواقعية وطبيعة سيرها وسننها الكونية |
---|---|
، جالسة استكشف الأمر - |
تلك الصور الجديدة مبنية على الحب والاحترام لنفسك والتسامح معها والقيام بتجارب جديدة في حياتك تم تربيتك على تجنبها أو تم إقناعك أنك لا تصلح لممارستها، تلك الممارسات الجديدة بها العديد من تحمل المسؤولية وقرارات كنت يومًا تخشاها ومهارات تتعلمها فتصنع ذاتًا لنفسك جديدة.
9وإن أصعب ما على الإنسان أن يفهم نفسه، لماذا يستيقظ أحدنا من النوم وهو متضايق ولا يعلم لماذا هو متضايق؟ لماذا لا ينام رغم تمتعه بصحة جسدية جيدة وهو لا يعاني من أية ضغوط؟ لماذا المزاج متقلب فتارة يشعر بالرضا وتارة بالغضب؟ هل ستستمر مشكلتي للأبد؟ لماذا أنا وحدي أصابني ذلك؟ سأحاول في هذا الكتاب وفي كتب أخرى قادمة أن أجيب على مثل هذه التساؤلات، قد أملك إجابات لكنني لا أملك جميع الإجابات" الحياة مشاعر ولأن الكتاب عن المشاعر سأتحدث عن مشاعري هذه اللحظة؛ مضت فترة ليست بالقليلة منذ أن انهيت كتابا كاملا | |
---|---|
لا تسمح لنفسك بكثرة الشكوى، قد لا تسير الأمور كما تريد، هذا طبيعي، فكر بالحلول، الشخصية المدللة تكثر الشكوى، ركز على الحلول على العمل، ركز على البدائل، ركز على استشارة أهل الخبرة في تجاوز العقبات، ركز على التخطيط والتعلم، الجميع يمكنه الشكوى لكن ليس الجميع يجيد النهوض بعد عثرة | أول ما ظهر هذا المصطلح كان في عام 1980م في علم نفس الرياضة لدى العالم النفسي الدكتور جيم لوهر Jim Loehr ، وكانت الأبحاث تركز على مساعدة الرياضيين لتجاوز ضغوط الأداء الرياضي لكن سرعان ما انتشر في بقية مجالات الحياة |
وإليكم التفاصيل : تفاصيل الاشتراك : - اشتركت معهم مرة وحدة ولمدة شهر في نهاية 2017.