.
وهذا الدليل : وعذروبها يا عبيد قـلّ حصلانه الخد قرطاسـن قروه المصــــــــــلين وبالقصيده الثانيه ياهيه ياللي لك مع الناس وداد يذكربه خويه حسين بروحته الاولى للعراق وعبرت لي شطّن قبل شطّ بغداد كن الدبل كتفان يزهي بلوحيه قبّة ذهب ياقوت حتى الزمرّاد يزوغ قلب المسطحي لا مشى فيه والسالفه شهوده معه!! ليش أمر حسين الي تقول انه صاحبه بان يخلع نعليه لزوجته ؟؟؟ يعني كلهم ماعليهم نعول بس هو!! كله واحد هذا البيت تتناقله الناس وأصبح مثلاً في أن الأنسان دائماً يحمل صاحبه على محمل الطيب بعيداً عن الغش أو أن يكون مكاناً للشك قصة وقصيدة شهيرة و جميلة اخوي سيف الشجيع لا هنت على نقلها لفت نظري ياحسيـن شيـب بالضميـر اهتسعانـه والمورد للقصيدة أورد كلمة أهكعانه بقوله أهتسعانه باللهجة الدارجة في المنطقة الوسطى مما يصعب على الآخرين فهم الكلمه والمقصود هو الهكع أي بعد لحاق الأذى برجليها الناعمتين اللتان لم تتعودا على قساوة الممشى في الطرق الوعرة أخذت تتوقف مع ميل للأمام لا إرادياً حتى أنها تكاد ان تسقط على وجهها | |
---|---|