والعُودُ بالضّمّ : ذو الأَوتار الأَربعةِ الذي يُضْرَب به غَلَب عليه الاسم لكَرَمِه قال ابن جنِّي : والجمع عِيدانٌ | وكذا باقي المضمرَرات فإِثباتُ نونِ الوقاية مُمْتَنِعٌ تَشبيهاً بإِن ورُبّمَأ فاهَ بها المستفهِمُ والمُجِيب يقول المستفهم : عادِ خَرَجَ زيدٌ ؟ فيقول المُجِيب له : عادْ أَي إِنَّه لم يخرج أَو إِنه ما خَرَج |
---|---|
وفي المصباح : يقال للمُلْك القَدِيم : عادِيٌّ كأَنه نِسْبة لعَادٍ لتقدُّمه وعادِيُّ الأرضِ : ما تقادَمَ مِلْكُه | الطبقة الثانية: بودنچ فانيل وكاس حليب و1 كريما للخفق שמנת מתוקה ، نخفقهم معاً حتى يجمد ونضعها فوق الطبقة المخبوزة |
الطبقة الثالثه: نسخن على الغاز نص باكيت كريمة الخفق שמנת מתוקה ونضيف له باكيت شوكلاطه مرير ونحرك حتى تذوب الشوكلاطه ونسكبه فوق طبقة الكريما.
13والذي قاله سيبويه : تقول رجعَ عَوْدَهُ على بَدْئِهِ أَي أَنمه لم يَقْطَع ذَهابَهُ حتى وَصَلَهُ برجوعه إِنما أَردتَ أَنَّه رَجَع في حافِرَتِه أَي نَقَضَ مَجِيئُه برُجوعه وقد يكونُ أَن يقطعَ مَجِيئَه ثم يَرْجِعَ فيقول : رجعْتُ عَوْدِي على بَدئِي أَي رَجَعْتُ كما جئِتُ فالمَجيءُ موصولٌ به الرجوعُ فهو بدءٌ والرُجُوعُ عَوْدٌ | وبِكِلَيْهِمَا فُسِّرَ قوله تعالى : " إِنَّ الذي فَرَضَ عليكَ القرآنَ لَرَادُّكَ إلى مَعادٍ " وقال الفراءُ : إلى مَعَادٍ حيثُ ولِدت |
---|---|
قال الشاعر: أسائِلةٌ عُمَيْرَةُ عـن أبـيهـا خِلالِ الرَكْبِ تَعْتَرِفُ الرِكابا وربَّما وضعوا اعْتَرَفَ موضعَ عَرَفَ، كما وضعوا عَرَفَ موضع اعْتَرَفَ | وفي شرح شيخنا : وبَقِي عليه من مَباحِث عاد : له ستةُ أَمكنةٍ فيكون اسماً وفعلاً تامّاً وناقصاَ وحرفاً بمعنى إِنَّ وحرفا بمنزلَة هل وجواب الجملةِ المتضمّنَةِ معنى النَّفْيِ مَبْنِيّاً على الكسر متصلاً بالمضمَرات الأَول : يكون هذا اللفظ اسماً متمكِّناً جارياً بتصاريف الإِعراب نحو : وعاداً وثموداً الثاني : فِعلاً تاماً بمعنى : رَجَعَ أو زارَ الثالث : فِعْلاً ناقِصاً مفتقراً إلى الخَبرِ بمنزلةِ كانَ بشَرْط أَن يَتَقدَّمها حَرْفُ عَطْفٍ |