| أكد الفيصل أنه لا يمكن الوثوق في جماعة الإخوان المسلمين، فهؤلاء عملوا في المملكة لكن ظلت بيعتهم للمرشد وليس لولي الأمر، وقد التقى حين كان عضوًا في لجنة بتكليف خادم الحرمين بموفودين من الإخوان المسلمين في جدة قبيل غزو العراق للكويت، فأدرك أنهم ساندوا الغزو على الرغم مما قدمته لهم الكويت؛ إذ كانت من أكبر داعميهم | وأكد الأمير تركي أن تصريحاته تمثل رأيه الشخصي، واعتبر أنه "لا يمكنك علاج جرح مفتوح باستخدام مسكنات الألم" |
|---|---|
| وتابع: "عرض عمها أحمد بن ثنيان خدماته على الملك عبدالعزيز، وهو الذي رافق الملك فيصل-الله يرحمه-في أول رحلة لبريطانيا عندما كان عمره 13 عامًا، وعم والدتي هو الذي بلغ الملك عبدالعزيز بوجود عائلة الوالدة في إسطنبول" | وفي تصريحات شديدة اللهجة، قال الفيصل إن تل أبيب تقدم نفسها بأنها "دولة صغيرة تعاني تهديداً وجودياً، محاطة بقتلة متعطشين للدماء يرغبون في القضاء عليها" |
ومن جانبه، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي غابي اشكنازي الذي شارك في حوار المنامة عبر تقنية الاتصال المرئي إنه يشعر "بالأسف" لتصريحات رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق.
28| وهو أحد مؤسسي «»، كما أنه رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث الدراسات الإسلامية | كما تمت تزكيته رئيسًا لمجلس إدارة في سبتمبر 2019، خلفا |
|---|---|
| ورداً على سؤال إن كان يستبعد إقامة روابط مع إسرائيل قريباً، أكد وزير الخارجية السعودي أنه "متفائل بوجود طريق نحو حل بين الفلسطينيين والإسرائيليين" |
ابناء سمو الأمير تركي الفيصل : أولًا : الأمير فيصل بن تركي الفيصل آل سعود ثانيًا : الأمير سعود بن تركي الفيصل آل سعود ثالثًا : الأميرة نوره بنت تركي الفيصل آل سعود رابعًا : الأميرة موضي بنت تركي الفيصل آل سعود خامسًا : الأميرة هيفاء بنت تركي الفيصل آل سعود سادسًا : الأميرة مشاعل بنت تركي الفيصل آل سعود سابعًا : الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل آل سعود المناصب التي شغلها سمو الأمير تركي الفيصل : أولًا : تمكن سمو الأمير من العمل كمستشار في الديوان الملكي السعودي الخاص لوالده سمو الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود — رحمه الله — و ذلك خلال عام 1973م.