باركَ اللهُ فيكَ ، وجزاكَ كلّ خيْر ٍ وتوفيــق | مجزرة " ديرْ ياسين " |
---|---|
فما أجمـلَ هذهِ المَشاعر الفيّاضة ُ، والحبُّ الأكيد ، والانتماءِ الأصيل، الذي يُعبّرُ حقاً عنْ مسْتوىً راقٍ ٍ منْ سُـمُوّ العقل،واكتمـال الشخصيّةِ |
.
وحاجات الطبخ، لا تحُطي غير بابــــور الكاز ، وطنجرة ، وقلاية ، وابْريق الشاي ، وأكمْ صحنْ ، وأكمْ كاسة شايْ وبسْ" | |
---|---|
وأشكرُكَ على اهتمامكَ بالذكريـــــات، التي آلـَمُ حقـّاً في تذكـّرِها ، وأتوجّعُ صدْقاً في كتابَتِها | وفي «نوادر ابن سماعة» عن أبي يوسف: لو أن أهل مدينة حضرهم جند من أهل الشرك، فأحاطوا بالمدينة، فخرجوا إليهم من مدينتهم وعسكروا على ميلين أو ثلاثة لا يريدون سفراً فعليهم الجمعة في عسكرهم، وكأنه أعط للمكان الذي نزلوا فيه وهو على قدر ميلين أو ثلاثة حكم المصر |
.