حكم المسح على الخفين. حكم المسح على الجوارب و حكم المسح على الخفين

اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2018 اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2018
خالد بن سعود البليهد عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة binbulihed gmail ولكن ما سبق هو قول عامة العلماء ، وهو الأرجح ؛ لأن العمدة في الجواز : القياس على الخفين ، والجورب الشفاف الرقيق ليس مثل الخف ، فلا يقاس عليه

حكم المسح على الجورب والجرموق.

وأجاز الشافعية والحنابلة المسح على الخف المشقوق القدم كالزربول الذي له ساق إذا شد في الأصح بواسطة العرا، بحيث لا يظهر شيء من محل الفرض إذا مشى عليه.

24
المسح على الخفين
أن يكون لبس الخف مباحاً غير مغصوب أو مسروق، أو مصنوع من جلد الخنزير أو الحرير، وإلى هذا ذهب فقهاء المالكية وفقهاء الحنابلة، أمّا فقهاء الشافعية والحنفية فذهبوا إلى جواز المسح على الخفّ ولو لم يكن مباحاً
حكم المسح على الجوارب عند المذاهب الأربعة : الحمد لله
وَقَالَ الْمُفَضَّلُ بْنُ غَسَّانَ: سَأَلْت يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ عَنْ هَذَا الْحَدِيث؟
المسح على الخفين وشروطه على المذهب الشافعي
وقال ابن القطان الفاسي : " وأجمع الجميع أن الجوربين إذا لم يكونا كثيفين : لم يجز المسح عليهم " انتهى من "الإقناع في مسائل الإجماع" المسألة : 351
وَلَوْ تَوَضَّأَ فَأَكْمَلَ الطَّهَارَةَ ثُمَّ لَبِسَ الْخُفَّيْنِ أَوْ مَا يَقُومُ مَقَامَ الْخُفَّيْنِ ثُمَّ لَبِسَ فَوْقَهُمَا جُرْمُوقَيْنِ ثُمَّ أَحْدَثَ فَأَرَادَ أَنْ يَمْسَحَ الْجُرْمُوقَيْنِ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لَهُ وَكَانَ عَلَيْهِ أَنْ يَطْرَحَ الْجُرْمُوقَيْنِ ثُمَّ يَمْسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ اللَّذَيْنِ يَلِيَانِ قَدَمَيْهِ ثُمَّ يُعِيدَ الْجُرْمُوقَيْنِ إنْ شَاءَ وَإِنْ مَسَحَ عَلَى الْجُرْمُوقَيْنِ وَدُونَهُمَا خُفَّانِ لَمْ يُجْزِهِ الْمَسْحُ وَلَا الصَّلَاةُ أما إذا مسح على الجورب وحده فإنه يكون الحكم للجورب والنعل متى شاء خلعها ومتى شاء لبسها، فإذا مضى على الجورب في رجله يوم وليلة بعد الحدث وبعد المسح خلعه، وهكذا الخف يبدأ من المسح بعد الحدث فإذا مضى يوم وليلة أربعة وعشرين ساعة، يعني مضى أربع وعشرون ساعة بعد المسح، المسح الأول عليه بعد الحدث تمت المدة، وهكذا المسافر ثلاثة أيام بلياليها يعني: اثنتين وسبعين ساعة في حق المسافر، لكن لابد أن يكون على طهارة لبسهما على طهارة، ولابد أن يكون اللبس في الحدث الأصغر، أما في الجنابة لا، لا يمسح، وهكذا الحائض والنفساء لا تمسح، المسح في الحدث الأصغر، أما الجنب فيخلع، والحائض تخلع والنفساء تخلع، لا يتصور في حق الحائض والنفساء؛ لأنها لا طهارة لهما إلا بعد الغسل، فالحاصل أن الجورب إنما يمسح عليه للوضوء أما في الجنب في الجنابة لا يخلع
قَالَ : وَإِنْ انْفَتَقَتْ ظِهَارَةُ الْخُفِّ وَبِطَانَتُهُ صَحِيحَةٌ لَا يُرَى مِنْهَا قَدَمٌ كَانَ لَهُ الْمَسْحُ؛ لِأَنَّ هَذَا كُلَّهُ خُفٌّ وَالْجَوْرَبُ لَيْسَ بِخُفٍّ وَكَذَلِكَ كُلُّ شَيْءٍ أُلْصِقَ بِالْخُفِّ فَهُوَ مِنْهُ مؤرشف من في 19 ديسمبر 2018

ما حكم المسح على الخفين مع ذكر الأدلة ؟

مؤرشف من في 16 ديسمبر 2018.

13
المسح على الخفين
إذاً: أخذ موضوع المسح على الخفين حيزاً واسعاً، وإن كان المسح رخصة - كما سيأتي في حديث صفوان بن عسال : رخص لنا - فإن الإمام أبا حنيفة رحمه الله يرى وجوب المسح عند قوم ينكرونه ليظهر السنة عندهم
هل يجوز المسح على الجوارب الرقيقة في الوضوء؟
ج- انتهاء المدة، وهو كسابقه حكمًا وخلافًا
احكام المسح على الخفين
حكم المسح على الخفين والجوربين يشرع المسح على الخفين والجوربين؛ لأحاديث كثيرة منها: ما روي عن أنس بن مالك رضى الله عنه -حين سئل عن المسح على الخفين- أنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمْسَحُ عَليْهِما» متفق عليه