، واختاره أبو ثورٍ قال أبو ثور: وإنْ خرج رِيحٌ من قُبلٍ أو دُبرٍ توضَّأ | سابعًا: من المختلف فيها أكل لحم الإبل، لحديث جابر بن سمرة -رضي الله عنه- أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: أَأَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ؟ قَالَ: «إِنْ شِئْتَ فَتَوَضَّأْ، وَإِنْ شِئْتَ فَلاَ تَوَضَّأْ»، قَالَ: أَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ؟ قَالَ: «نَعَمْ، فَتَوَضَّأْ مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ» |
---|---|
إذا وجدت الضرورة الداعية إلى هذا النقل فإنه لا حرج فيه على المريض ولا على الأطباء ولا على الشخص المتبرع وذلك لما يأتي : 1- لقوله تعالى : ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً فدلت الآية الكريمة على فضل التسبب في إحياء النفس المحرّمة ولا شك أن الأطباء والأشخاص المتبرعين بدمائهم يعتبرون متسببين في إحياء نفس ذلك المريض المهددة بالموت في حالة تركها دون نقل الدم إليها |
.
الآلة هي الكوب أو الكوب أو غيرهما من الأدوات التي تستعملها الحجامة ، ومن يقوم بالحجامة بعد امتصاص الدم الفاسد يعامل بحمد الله تعالى ، ومن أراد إنتاج النحاس فعليه أن يختار الحجامة من ذوي الخبرة | |
---|---|
ثالثاً : الذي يعاني من الوسوسة في الوضوء والصلاة | وليس في هذا مشقة شديدة لا يحتملها الإنسان |