فإِنْ كانَتْ زَلتُهُم غِنىً لِلْعالَم، ونُقْصانُهُم غِنىً لِلأُمَم، فَكَمْ بِالحَري امتِلاؤهُم | أو المقروءة على المؤلف من قبل علماء أجلاء ؛ كما في « رياض الصالحين» و « الأذكار» للإمام النووي رحمه الله، وغير ذلك مما يجعل الكتاب في غاية الدقة والضبط |
---|---|
قال الطّيّببامخرمة : وتبالة قرية قرب الشّحر على طريق الخارج من الشّحر إلى حضرموت ، وفيهاعدّة عيون حارّة في أكمة واحدة ، يسقى بها زرع ونخل ونارجيل ١ | ويروى : أنّأهل قبرس ٢ أحدثوا حدثا في ولاية عبد الملك بن صالح بن عليّ بن عبدالله بن عبّاس ٣ ، فاستفتى العلماء في نقض صلحهم |
قيل فيوصفه : كان رجلا يتلألأ وجهه نورا ، طويل القامة ، جميل الصّورة ، أبيض اللّون ،يشبه سمته وهيئته هيئة شيخه عيدروس بن عمر | إِمنَحْنا، يا ربّ، فِكْراً صافيا، وضَميراً يَعتَرِفُ بمَوهِبَةِ آلامِكَ المُحيِية، وَقونا على أن نَرفعَ قدْرَكَ المُتّضِع، مُسَبّحين ومُنشِدين أَصفى التّسابيح، وأَشجى الأناشيد، وأطيَبَ الشُّكران، لكَ ولأَبيكَ ولِروحكَ الحَيّ القُدُّوس، الآن والى الابد |
---|---|
حدث عنه ابن النجار ، والضياء ، والزكي عبد العظيم ، والصدر البكري ، والكمال ابن العديم ، وأخوه ، والجمال بن عمرون ، والشهاب القوصي ، وأخوه عمر ، والمجد ابن عساكر ، والتقي بن أبي اليسر ، والجمال البغدادي ، وأحمد بن هبة الله الكهفي ، والقطب بن أبي عصرون ، والفقيه أحمد بن نعمة ، وإسحاق بن يلكويه الكاتب ، والمؤ يد أسعد بن القلانسي ، والبهاء حسن بن صصرى ، وطاهر الكحال ، والجمال يحيى ابن الصيرفي ، والشيخ شمس الدين عبد الرحمن بن أبي عمر ، وأبو الغنائم بن علان ، والكمال عبد الرحيم ، وأحمد بن شيبان ، وغازي الحلاوي ، والفخر علي ، وعبد الرحيم بن خطيب المزة ، وفاطمة بنت المحسن ، وفاطمة بنت عساكر ، وزينب بنت مكي ، وشامية بنت البكري ، وصفية بنت شكر ، وخديجة بنت راجح وست العرب الكندية ، وأمم سواهم |
وقالَ داود: لِتَكُنْ مائِدَتُهُمْ فخّا، وَشَرَكاً، وَشَكّاً، وَمُجازاةً لَهُم.
8٣ أي : بنباهةالشّيخ بافضل وتأليفه المختصر ، وهو في سنّ صغير | وشملت حملة مكافحة كورونا في بدايتها عدد من أحياء مدينة كرري مثل الفتح 1،الفتح 2، وسوق صابرين، إضافة لمدينة الصحفيين بالثورة الحارة 100، ووجدت إرتياح واسع من المواطنين |
---|---|
ولو نظر الناس إلى الواقع في أمر الورثة لما حرصوا على ترك المال بعدهم للأبناء والأحفاد؛ فإن أبناء الفقراء الذين عاشوا في الدنيا عيشة راضية بغير ميراث يبلغون أضعاف الوارثين عدة، سواء ورثوا الكثير أو القليل، وإن الذين أشقاهم الميراث لا يقلون عن الذين سعدوا به وحفظوه أو زادوا عليه، وإن الذين يموتون وهم خائفون من تبديد أبنائهم أكثر جدًّا من الذين يموتون وهم مطمئنون إلى حسن التصرف ودوام الحال | ٢ كان أوّل عملوليه الحجّاج تبالة ، فسار إليها ، فلمّا قرب منها |