مبروك زيد الخير. الدكتور مبروك زيد الخير

وقد زكاه الإمام بن حجر العسقلاني وذكر بأن الموطأ صحيح لا يستثنى منه شيء، كل ما فيه صحيح
توفي الإمام مالك في اصح الروايات يوم 14 ربيع الأول 179هـ 86 سنة تاركا مولفه العظيم الموطأ الذي انتشر في الأمصار غربا وشرقا وإلى اليوم ما زال يعتد بالموطأ ويؤخذ به ومنه …جزاه الله عنا كل خير ونفع به الله أمة الإسلام لم يستفد به لا الخاصة و لا العامة

الدكتور مبروك زيد الخير

وأما زيد والآخرون، فقد كان لهم شأن آخر، فما إن انتهى من خطبته، حتى وقف زيد الخيل ، بين جموع المسلمين، وقف بقامته الممشوقة، وأطلق صوته الجهير وقال : يا محمد، أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله.

22
الألفية الفقهية على مذهب السادة المالكية : المبروك زيد الخير : Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive
كل عصر فيه شيء ثمين، ويبدو أن الجمل الأسود، كان أغلى أنواع الجمال
زيد الخير
فقام حاشية الخليفة باعطاء الخليفة كرسيا ليجلس عليه
شرح الموطأ
و نظر الى هارون الرشيد و تبسم……
وأما نقض منبر رسول الله صلى الله عليه و سلم واتخاذك إياه من جوهر وذهب وفضة فلا أرى أن تحرم الناس أثر النبي صلى الله عليه وسلم ، وأما تقدمتك نافعا إماما يصلي بالناس في مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم فإن نافعا إمام في القراءة لا يؤمن أن تندر منه نادرة في المحراب فتحفظ عليه
مارس 2016 زيد بن مهلهل زيد الخيل زيد الخير الولادة الوفاة 10 ، مبجل ة في النسب زيد بن مهلهل النبهاني الطائي الكهلاني القحطاني زيد الخير ويُعرف باسم زيد الخيل هو زيد بن مهلهل أبو مكنف الطائي النبهاني المعروف بزيد الخيل في ، ثم سماه النبي صلى الله عليه وسلم بزيد الخير فعُرف بعد ذلك بزيد الخير

الدكتور مبروك زيد الخير

فقال هارون الرشيد لحاشيته :خذو الكرسي……… و جلس ككل من يحضر الدرس لقد كان الإمام الثوري عالما بالحديث وكان الأوزاعي عالما بالسنة أما الإمام مالك فلكليهما.

مبروك زيد الخير
ومما يذكر من طريف وهو يحمل العلم عن نافع، أن يوما دخل فيل للمدينة وليس للناس عهد بالفيل آنذك إذ لم يكن الفيل من موطن تلك البلاد والبقاع، فحدث أن تسابق الناس لرؤية الفيل وهرع الطلبة ممن كانوا في حلقة مالك كلهم ليروا الفيل، وتركوا مالكا إلا يحيى بن يجيى الليثي فقط
الألفية الفقهية على مذهب السادة المالكية : المبروك زيد الخير : Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive
المجلس الفقهي في شرح موطأ الامام مالك -رضي الله عنه -لفضيلة الشيح المبروك زيد الخير : الدرس 03 مما يمكن أن يؤخد اختصارا وتلخيصا مما جاء في المجالس الفقهيه للشيخ المبروك زيد الخير حكايته ابتدءا عن الإمام يحي بن يحي الليثي الأندلسي هذا الغمام الذي نال الموطا بروايته مجالا واسعا في الأخذ والانتشار فهي من أكثر الروايات شيوعا وذيوعا فقد أتنى عليها وعلى صاحبها الكثير من العلماء والمحدثون والوعاظ وتعتبر هذه الرواية من اكثر الروات التي يجمع عليها أهل الغرب الإسلامي كما يذكر بن العربي الإشبيلي المالكي الحافظ عالم أهل الأندلس ومسندهم، وهو غير محي الدين بن عربي الصوفي
شرح الموطأ
أول حدبث يذكره الأمام مالك في موطئه بعد البسملة في كتاب وُقوت الصلاة قوله:
ويحكى ان هارون الرشيد أقوى الخلفاء في ذلك الوقت أرسل الى مالك بن أنس ليأتيه فيعلمه العلم كان هذا الجليل علماً من أعلام الجاهلية، وكان من أجمل الرجال، وأتمهم خِلقة، وأطولهم قامة، حتى إنه كان يركب الفرس فتمس رِجلاه الأرض، وكان فارساً عظيماً ورامٍ من الطراز الأول
جده كثير هو الداخل إلى الأندلس،أخذ رواية الموطأ في الأندلس عن شيخه زياد بن عبد الرحمن اللخمي المعروف بشبطون الذي نصحه حينها أن يسافر للمدينة وأخذ العلم عن مالك فكان له ذلك فلازم الإمام واخذ عنه ولازمه إلى أن توفاه الله ، وشهد جنازته ، ورجع إلى قرطبة بعد وفاة شيخه بعلم جم فاصبح بذلك كبير الشأن ، وافر الجلالة ، عظيم الهيبة ، نال من الرئاسة والحرمة ما لم يبلغه أحد ، يشار له بالبنان لما حضيه من شهرة بين علماء الأندلس جعلته أكثرهم وقارا وأعلاهم شأنا فأشار مالك لتلاميذه ان يجلس حيث انتهى المجلس

زيد الخير

فوقع كلام في نفس زيد الخيل ومن معه موقعين مختلفين، بعضهم استجاب للحق، وأقبل عليه، وبعضهم تولى عنه، واستكبر عليه مثل الذي دب الحسد في قلبه، وملأ الخوف فؤاده عندما رأى في موقفه الرائع، تحفّه القلوب، وتحوطه العيون، ثم قال لمن معه: "إني لأرى رجلاً ليملكنَّ رِقاب العرب، والله لا أجعله يملك رقبتي أبداً" ،ثم توجه إلى ، وحلق رأسه وتنصر.

16
زيد الخير
فقال هارون الرشيد :إذا آتيك و لكن قل للناس أن ينصرفوا حتى أنتهي ثم يحضروا هم للدرس
شرح الموطأ
و بدأ مالك بن أنس الدرس قائلا :قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أن الله قال في حديث قدسي: من تواضع لي هكذا -و جعل ينزل بيده في الأرض -رفعته هكذا-و جعل يرفع يده الى السماء………
زيد الخير
وهكذا في كل كتاب تتوالى القضايا الفقهية داخل الموطأ