يظهر القصر بشكل مربع تبلغ مساحته 8836 مترا مربعا٬ وهو محصن بسور ضخم تحيط به ثمانية أبراج مستديرة تتخللها فتحات دائرية كثيرة لرمي الرصاص وعدد من السقاطات التي تفتح إلى خارج الأسوار | مؤرشف من في 10 مارس 2016 |
---|---|
وأما القسم الغربي، فيحوي جداره الشمالي المدخل الذي يؤدي إلى فناء مستطيل الشكل أبعاده 34x8م تقريبًا، ويحيط به صفين من الغرف، ثلاث غرف في الجهة الجنوبية، وسبع غرف في الجهة الغربية | وأوصت لجان كلفت الفصل في قضية القصور الملكية في محاضر أعمالها، بضرورة المحافظة على منطقة القصور الملكية والمناطق المجاورة لها كمنطقة تراثية وتاريخية بمسمى مركز الملك عبدالعزيز الحضاري لتوفر كافة المقومات التي تجعل منها منطقة حضارية وتاريخية لمكة المكرمة وأضافوا إمكان ترميم القصور في معظمها وإعادة بناء الأجزاء الأخرى |
يستند تخطيطها على صحن مكشوف في الوسط تطل من جوانبه الأربعة الكثير من المجالس وقاعات الاستقبال والغرف، كما يوجد مسجد في أحد القصور الواقعة وسط القسم الجنوبي، حيث يتم استغلال إحدى الغرف الواسعة بعمل جداري فيها.
أحد الحصون التاريخية الواقعة في في | اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2019 |
---|---|
على الرغم من قلة التنقيب في المنطقة إلا أنه وُجدت آثاراً فيها شملت نقوداً تمتد إلى | مؤرشف من في 12 ديسمبر 2019 |
ويحتوي القصر على بئر حفرها عروة بن الزبير بعد أن شيد قصره واستصلح أرضه، وذلك إلى جانب بئرين أخريين هما بئر العسيلة، وبئر السقاية في ضفة الوادي، ولا تزال بئرا القصر والسقاية موجودتين إلى اليوم.
20