والواقع أن مسألة وجود القوات التركية شديدة المحورية بالنسبة لمستقبل التسوية في ليبيا، وتتمسك تركيا ببقاء قواتها بزعم أن وجودها شرعي ترتب على اتفاقية مع الحكومة المعترف بها دولياً آنذاك، وأن مهمتها في ليبيا استشارية تدريبية، وأن خارطة الطريق الأممية لم تعط حكومة الوحدة الوطنية الليبية المؤقتة الحق في إلغاء أي اتفاقيات قائمة أو عقد اتفاقيات جديدة | وأما القول بأن مهمة القوات ذات طبيعة استشارية تدريبية فهو استخفاف بالعقول حيث يدرك الجميع الدور الذي لعبته هذه القوات في تغيير ميزان القوى في الصراع الدائر في ليبيا |
---|---|
وأضاف: "ينبغي أخذ عدة خطوات بعين الاعتبار خلال هجمات برامج الفدية الخبيثة ومنها عدم إضاعة الوقت لمحاولة حل المشكلة، وغالباً ما تستخف الشركات بالمخاطر وتعتقد بأن فرق تكنولوجيا المعلومات لديها قادرة على إيجاد حلٍ مناسب، ولكن تُظهر التجارب أن تلك الفرق ستُخفق في إنجاز المهمة وكل ساعة تمر أثناء محاولتهم لاكتشاف الحل ستُكبّد الشركة أموالاً طائلة" | من جانبه ألقى ماتياس شرانر مفاوض الرهائن السابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي والرئيس التنفيذي الحالي لمعهد شرانر كلمةً خلال فعالية جيسيك حدد فيها خمس خطوات رئيسية يُمكن لخبراء الأمن السيبراني وموظفي الإدارة العليا للتفاوض مع قراصنة الإنترنت |
مثال2: جد ناتج المسألة الآتية: 300+200.
1وبالنسبة للدور المحوري للتثقيف والتوعية نوّهت يانوشكيفيتش إلى أنّ القراصنة أصبحوا أكثر كسلاً في مساعيهم لكسب الأموال السهلة وبأنّه يُمكننا الحد من قدراتهم باعتمادنا للمنهجية الصحيحة | مثال2: جد ناتج المسألة الآتية: 558+305 |
---|---|
وكلها حجج مردود عليها، فاتفاقية نوفمبر2019 بين تركيا وحكومة السراج لم تكن شرعية أصلاً لسببين أولهما أن الأمد الزمني لتلك الحكومة كان قد انقضى بموجب الاتفاقية المنشئة لها وهي «اتفاقية الصخيرات»، والثاني أن مجلس النواب الليبي الشرعي لم يصدِّق عليها |