المدير العام الذي مورست بحقه مضايقات وتحرشات من قبل مجلس الادارة حصل على كامل حقوقه مقابل أن يلتزم الصمت أو عدم المشاغبة على الشركة بشكاوى أو بشيء من هذا القبيل على قاعدة خذ حقوقك والزم حدودك فلا غالب ولا مغلوب بإعتبار أن المنصب العام هو مجرد مخاطرة تأمينية أو بوليصة لا يضمنها أحد | |
---|---|
القائمون على الجامعة تمكنوا من خلع " هذه القرمية " وحطبوها حتى تخلصوا منها وأفنوها من خلال إبعاده عن الادارة التنفيذية للجامعة حيث أصبح في منصب استشاري تشريفي بمعنى " لا بهش ولا بنش " | |
---|---|
قيمة الدعوى بعشرات الملايين من الدنانير |