الأصل في الفعل: خوِف يخوَف فلما حذفنا العلة في خفنا نقلنا حركة الواو المكسورة إلى الخاء | |
---|---|
ري للمؤنث: فعل أمر مبني وعلامة بنائه حذف النون من آخره لأنه ملحق بالأفعال الخمسة | فإن كان الحرف الثاني أو فاء الكلمة ساكنًا بعد حذف حرف المضارعة، مثل: يضْرب، نأتي بهمزة وصل لأنه لا يُبتدأ بساكن، وهمزة الوصل يُتوصل بها إلى النطق بالساكن، فيصبح الفعل: اضْرب |
فإذا اتصل الفعل بضمير رفع متحرك وجب فكّ الإدغام مثل شددْتُ الحبلَ والنسوة يشدُدْنَ.
ولم يقولوا: اِرْأَ ولم يَرْأَ طلبا للتخفيف، وقد سبق أن قلنا إن الأمر محمول على المضارع في الصياغة، وهذا كلام طويل يحتاج إلى مجلس | نسعد بزيارتكم نود عبر موقع بنك الاجابات زوارنا الكرام ان نقدم لكم افضل الإجابات النموذجية والحلول وأن نقدم لكم الان الإجابة النموذجية للسؤال الذي تود الحصول على اجابتة |
---|---|
فتبدو لنا أشباح التفاعل في انفعال مرير قد لا نستطيع من خلاله فهم واقعنا | وقد تتصل به هاء السكت فتصبح ره |
وحتى لا يبقى الفعل على حرف واحد نقوم بزيادة هاء السكت، فيصبح الفعل: رَه للمفرد المذكر، ويكون الفعل مبنيًا على حذف حرف العلة.
ولم يقولوا: اِرْأَ ولم يَرْأَ طلبا للتخفيف، وقد سبق أن قلنا إن الأمر محمول على المضارع في الصياغة، وهذا كلام طويل يحتاج إلى مجلس | |
---|---|
و البعد السحيق عن حقيقة ما يدور حولنا قد يكون كلام المتني حكمة جادت بها قريحة شاعر | أما للمفردة المؤنثة فنضيق على الراء ياء المخاطبة، فيصبح الفعل: رِي، ولا نحتاج إلى هاء السكت لأن الفعل على أكثر من حرف، ويكون الفعل مبنيًا على حذف النون كمضارعه المجزوم الذي من الأفعال الخمسة |