هذا حديث حسن عال ، أخرجه أبو داود ، nindex | وقصيدته "يا أخوينا" سجل كامل لواقعة دارة موضوع، وأكمل هذا السجل في قصيدته "دارة موضوع" |
---|---|
ويحصل على السوائل اللازمة لجسمه من الحيوانات التي يفترسها ليلاً، وترتفع درجة حرارة جسمه قليلاً عند ارتفاع درجة الحرارة لذلك ليس في حاجة للعرق لتخفيض درجة حرارة جسمه كما يحدث مع الإنسان | وقال ابن سعد : هو من جشم بن الحارث ، ثم من أسد بن خزيمة |
اسوق هذه المقدمة غير الموسيقية وانا اتابع تداعيات ما يحدث في بلدي العراق وبقية الدول العربية التي كانت حتى في زمن من اتهموهم باطلا بالدكتاتوريات ووو.
26ويؤكد أبو الحصين أن "أصل القبائل البدوية عدة قبائل، منها الترابين، السواركة، الجبارات، التياهة، الحناجرة، الرميلات والوحيدات، بعضهم يعود في أصله إلى سيناء وبعضهم إلى غزة، ولا فرق بينهم سوى بالأسماء المرتبطة بالمناطق" | صاح معاون الشاحنات أبو مسمار، وخروا يا سفان لا يدعسكم البوجي، فتسابق الصغار إلى درجة بن عثمان، وتداحشوا وأعينهم ترصد سيارة صفراء مزينة بشبك علوي، مربط عليه عفش |
---|---|
و يعتبر من أكبر الدعاة إلى الله، إذ اتخذ له مجلسا للتذكير و الوعظ و الإرشاد ينعقد كل يومي اثنين و خميس من كل أسبوع | ويضيف أبو الحصين: "من الأمور التي لا زلنا نحافظ عليها وبشدة، الشق البدوي أو ما يعرف بالمقعد، وهو عبارة عن مكان لتلاقي العشيرة، حيث يوجد فيها مجموعة من البكارج الخاصة بالقهوة السادة والنار، فهو مكان يتواجد في كل بيت بدوي للاستقبال" |
وحول العادات التي لا يزال البدوي محافظاً عليها، يقول أبو الحصين، وكان مرتدياً الجلابية العربية البيضاء والغترة الحمراء: "هناك أمور لا زلنا محافظين عليها كملامح بدوية مثل: الكرم والجود والزي الخاص بالبدوي، بالإضافة إلى اللهجة التي تميزنا عن غيرنا من سكان غزة".
23وعده في أصحاب ، ومات الحصين سنة ، وقيل: ، وقيل: ، وقيل: | أخذ السائق المقطوع من شجرة شنطته الحديد، ودخل إلى بيت مهجور، دعا أبو مسمار زوجته، وطلب منها مساعدة الجار في تنظيف البيت وترتيبه، التحفت شرشفها، ونزلت تسعى بالمقشة، حايت إبراهيم، وصافحته بطرف يدها بعد لفها بالشرشف كونها متوضئة |
---|---|
دَاوُد بن الْحصين أَبُو سُلَيْمَان مولَى عَمْرو بن عُثْمَان بن عَفَّان الْأمَوِي الْقرشِي الْمَدِينِيّ حدث عَن أبي سُفْيَان مولَى ابْن أبي أَحْمد رَوَى عَنهُ مَالك فِي الْبيُوع وَفِي الشّرْب قَالَ عَمْرو بن عَلّي سنة 135 وَقَالَ أَبُو عِيسَى مثله وَقَالَ الْوَاقِدِيّ توفّي بِالْمَدِينَةِ سنة 135 وَهُوَ ابْن 73 سنة وَقَالَ ابْن نمير مثل عَمْرو دَاوُد بن الْحصين أَبُو سُلَيْمَان مولى عَمْرو بن عُثْمَان بن عَفَّان الْقرشِي الْأمَوِي الْمدنِي أخرج البُخَارِيّ فِي الْبيُوع عَن مَالك عَنهُ وَعَن أبي شَقِيق مولى بن أبي أَحْمد قَالَ عبد الرَّحْمَن بن أبي حَاتِم حَدثنِي أبي قَالَ سَأَلت عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن دَاوُد بن الْحصين فَقَالَ مَا روى عَن عِكْرِمَة فمنكر الحَدِيث وَمَالك روى عَن دَاوُد بن الْحصين عَن غير عِكْرِمَة قَالَ أَبُو حَاتِم دَاوُد بن الْحصين لَيْسَ بِالْقَوِيّ وَلَوْلَا أَن مَالِكًا روى عَنهُ لترك حَدِيثه وَقَالَ أَبُو زرْعَة الرَّازِيّ دَاوُد بن الْحصين لين قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ دَاوُد بن الْحصين سنة خمس وَثَلَاثِينَ وَمِائَة دَاوُد بن الْحصين ع أَبُو سُلَيْمَان مُحدث مَشْهُور تفرد بأَشْيَاء ذكر الذَّهَبِيّ فِي مِيزَانه كَلَام من تكلم فِيهِ وَقد صحّح عَلَيْهِ فَالْعَمَل على توثيقه إِذا كَمَا شَرطه هُوَ فِي حَاشِيَة الْمِيزَان وَكَيف لَا يكون ثِقَة وَقد روى لَهُ الْأَئِمَّة السِّتَّة فضلا عَن الشَّيْخَيْنِ وَمن روى لَهُ الشَّيْخَانِ فقد جَازَ القنطرة كَمَا قَالَه عَليّ بن الْفضل الْمَقْدِسِي وَقد رَأَيْت فِي مَوْضُوعَات الْحَافِظ أبي الْفرج بن الْجَوْزِيّ فِي بَاب دفن الْمَيِّت فِي جوَار الصَّالِحين حَدِيثا ثمَّ قَالَ هَذَا حَدِيث لَا يَصح وَبرهن على طَرِيقه الأول ثمَّ قَالَ وَأما طَرِيقه الثَّانِي فَفِيهِ دَاوُد بن الْحصين قَالَ أَبُو حَاتِم بن حبَان دَاوُد يحدث عَن الثِّقَات بِمَا لَا يشبه حَدِيث الْأَثْبَات تجب مجانبة رِوَايَته والبلية فِي هَذَا مِنْهُ قَالَ وَهَذَا خبر بَاطِل لَا أصل لَهُ من كَلَام رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم انْتهى فَأنْظر هَذَا الْكَلَام وتدبره وَالله أعلم |
غير أن أسلوبه لا يتميز بخصائص تجعله منفردًا بضرب من ضروب النظم.