اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2013 | م، قامت في الحِجْر والأجزاء الشمالية الغربية من شبه الجزيرة العربية، وأغلب الظن أنها مرحلة سابقة لمملكة لحيان حيث يعتقد بعض الباحثين أن اللحيانيين كانوا من سكان العربية الجنوبية، لورود نص يشير إلى قيل لحياني في اليمن اسمه "أب يدع ذو لحيان" واستوطنوا ديدان جنوب أراضي ، فلما ضعفت حكومة المعينيين في اليمن استولى اللحيانيون على المملكة وأسموها على اسم قبيلتهم، وليس بين الباحثين اتفاق على أصولهم تحديداً، ويرى أن المعينيين كوَّنوا مستعمرات في أعالي الحجاز منذ القرن الخامس قبل الميلاد ووصفهم باللحيانيين أيام قوة المعينيين، وهدف هذه المستعمرات هو تأمين الطريق التجارية من اليمن إلى الشام |
---|---|
الجبل الأول يضم خمسة مدافن رقم: 50 - 54 ، بينما يضم الجبل الثاني مدفناً وحيداً رقم: 49 ، وكذلك الجبل الثالث الذي يضم مدفناً واحداً رقم:55 ، أما الجبل الرابع فيضم سبعة مدافن رقم: 56 - 62 ، وبالنسبة للجبل الخامس فهو يضم ستة عشر مدفناً رقم: 63 - 78 ، والجبل السادس يضم مدفناً واحداً رقم: 79 ، بالإضافة إلى الجبل السابع الذي يضم ستة عشر مدفناً رقم: 80 - 95 ، والجبل الثامن يضم خمسة مدافن رقم: 96 - 100 ، والجبل التاسع يضم مدفناً واحداً رقم: 101 | اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2018 |
تتميز مدائن صالح كونها إحدى أهم وأبرز ، حيث أنه في سنة ، أعلنت أن مدائن صالح ، وبذلك أصبح أول موقع في السعودية ينضم إلى ، ثم تلى ذلك انضمام حي الطريف في مدينة التاريخية، بالإضافة إلى.
26اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2019 | هناك دراسات أثرية افترضت أن الموقع قد فقد وظائفه الحضرية في بدايات أواخر العصور القديمة، ويعود ذلك إلى عملية في المنطقة |
---|---|
موقع مدائن صالح موقع المدائن هو موقع استراتيجيّ بين كلّ من وبلاد الشام والعراق، تقع في الجزء الشماليّ الغربيّ من المملكة العربيّة السعوديّة، تحديداً بين تبوك والمدينة المنوّرة، وتبعُد عن مُحافظة العلا مسافة 22 كيلومتراً شمالاً | مؤرشف من في 18 أغسطس 2018 |
سمي كونه يقع منفرداً في كتلة صخرية مستقلة، ولتميّزه معماريّاً حيث يتفرّد بوجود عمودين نبطيّين بوسط الجزء السفلي في واجهته الصخرية بالإضافة إلى الأعمدة الجانبية، ولكن المدفن غير مكتمل وخاصة في جزء الواجهة السفلي والبرحة الأمامية للمدخل، التأسيسي للمدفن غير مؤرخ.
كما طوّروا أيضاً زراعة الواحات، وحفر الآبار وعمل خزانات لمياه الأمطار في الصخور، بالإضافة إلى نحت أماكن العبادة في النتوءات الصخرية | ساد هذه البقعة من العالم عدة حضارات عريقة منذ ما قبل الميلاد، حيث وجدت نقوشاً كتابية للعربية الجنوبية، واللحيانية والثمودية والنبطية |
---|---|
مؤرشف من في 24 يونيو 2016 | CASKEL, LIHYAN UND LIHYANISCH, P |