! عبارات حب لطفلتي كما ان الطفلة التي تكبر دون عواطف من والديها سُرعان ما تُقبل على سن المراهقة إلا وتُستقطب من شاب يضحك على برائتها وصدقها، فعند تربيتها على الحب من والديها فلن تنتظر اي حب بعده، فلابد لك من كلام حب وغزل لطفلتي الذي بدوره يعلمها حب والديها | لعلَّني حين أغفو تحتَ قُبَّتِهِ أحسُّ وجهَكِ يغفو فوقَ أحلامي! يا وطناً لا بديل له ، ولا غنى عنه |
---|---|
أبد ترى إذا جاء غد وانشال تول أسود واندفعت حوامل الزهر |
لعيدِكِ أضلاعي سأُسرِِجُها شَمعاً، واخشَعُ من رأسي لأقدامي مُرَتِّلاً.
تَسبح معي في خيالاتي الواسعة بلا ملل | رغم الكثير بداخلي من أسئلة |
---|---|
تنويعة في ميلادها قصيدة تنويعة في ميلادها للشاعر عمر محمود عناز، هو شاعر وإعلامي عضو الاتحاد العام للأدباء، ويعد من الكتاب العراقيين المعروفين في بلده، وهو أيضاً أمين الشؤون الثقافية في اتحاد أدباء الموصل، وشغل أيضاً منصب عضو هيئة تحرير مجلة المنتقى الثقافية، وهذه أبيات قصيدته: الوردُ يا شاميةِ العَبَقِ يا دفقةََ الضوءِ من قارورةِ الشّفقِ ميلادُك الصفحة البيضاء ألمسُها لكي يرفَّ حمامُ في الورقِ ها إنها سنة أخرى قد انهمرتْ غيثاً يطمئنُ فينا سنبلَ القَلَقِ غيثاً يرتّلُ غيمَ الحب يبعثُ في صحرا انتظارتنا عُرْساً من الحَبَق يصوغُ " فيروز " ترنيمات أغنية في مهجتينا تغني لحنَ مُندَفِقِ أنا العراقي شدّيني إليكِ فقد توقدتْ لهفةُ الأشعارِ في حدقي وغمّسي شفتي في فيك إن بها خمراً معتقةً مُذْ ألف مُحْتَرَقِ يا - لاذقانيتي - والوقتُ مُنعَرَجٌ مابينَ مفضٍ إلى دربٍ ومُنغلقِ إني أتيتكِ عمري سرب أسئلةٍ الشّمسُ تنثرها في دفترِ الأفقِ |
بوستات عن طفلتي ففي مرحلة الطفولة وفي ذلك السن الصغير يكون الاب او الام من اسعد السعداء، يقضون وقتاً جميلاً لايعوضُ بجانب طفلتهم، فمن اجل تلك اللحظات وضعنا كلام جميل لطفلتي الذي يفيضُ حباً في قلب الطلفة.
25