| المصدر: RT + وكالات + ويكيبيديا | عن عمر ناهز الـ الـ89 بعد رحلة فنية طويلة |
|---|---|
| عام 1990 تواجد في ثلاثة مسلسلات تلفزيونية "رأفت الهجان الجزء الثاني ، إسطبل عنتر، أحلام في الهوا" وثلاثة أفلام سينمائية "مولد وصاحبه غايب، العذراء والعقرب، قضية سميحة بدران" | وتابع: "ربنا أراد وتزوجنا، وقررت أن أسمي ابنتي سيناء، لأن العائلة المالكة تعرضت لهجوم حاد لأنهم غير مصريين، ولكنهم ألبان أتوا إلى مصر منذ عهد محمد علي، لذلك أسميت ابنتي اسم أقدم من الذين يهاجمون العائلة المالكة" |
ولد يوسف شعبان في 16 يوليو تموز عام 1931 بحي شبرا بالقاهرة، ودرس في مدرسة الإسماعيلية ثم التحق بمدرسة التوفيقية الثانوية، وكان متفوقاً في مادة الرسم، ولذلك قرر الانتساب إلى كلية الفنون الجميلة، ولكن عائلته رفضت بشدة لرغبتها في إلتحاقه بكلية البوليس أو الكلية الحربية أو الحقوق، وبناء على ضغط عائلته وافق على الحربية، لكنه تعمد أن يرسب في اختبارات القبول.
14| عام 1984 كان في ثلاثة أفلام سينمائية "شقة الأستاذ حسن، فقراء لا يدخلون الجنة، أنا الي قتلت الحنش" وومسرحية "والسيدة حرمه" وثلاثة مسلسلات تلفزيونية "جمال الدين الأفغاني" بدور شير علي خان و"الزير سالم" بدور جسّاس و"السندباد" | استطاع جذب أنظار كبار نجوم ومخرجين تلك الفترة حتى شارك شادية وعمر الشريف وعبد الحليم حافظ بالعديد من الأعمال السينمائية، وقدّم خلال مسيرته الفنية التي لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا أكثر من 250 عملاً منوّعاً بين سينمائياً وتلفزيونياً ومسرحياً وكانت أغلب تلك الأعمال من بطولته |
|---|---|
| في سنة 1995 قرر الابتعاد عن المجال السينمائي والاكتفاء بتمثيل مسلسل واحد أو اثنين في السنة للتركيز في مهمته الجديدة وهي رئيس "نقابة الممثلين" اللى نجح في انتخاباتها سنة 1997 | وتعمد شعبان اختيار أدوار مميزة ومثيرة للجدل، وتتمتع بقيمة فنية عالية، ومنها دوره في فيلم "حمام الملاطيلي" خلال السبعينيات، إذ قدم شخصية أثارت انتقادات ضخمة يوم أدى دور الرجل الشاذ، وعلى الرغم من اللغط الذي دار في مصر وخارجها، فقد حصل على عدد من الجوائز المحلية والعالمية، وتقرر تدريس دوره في هذا الفيلم في "معهد السينما" وأكاديمية الفنون |
عام 1982 شارك في خمسة مسلسلات تلفزيونية هي "عندما تحب المرأة، ليلة القبض على فاطمة، زهرة البنفسج، عفراء البادية، الأزهر الشريف منارة الإسلام" وفيلمين سينمائيين "الدباح، للفقيد الرحمة".