وتعتبر منطقة تبوك من أهم مناطق الزراعة في السعودية وهي طريق حيوي بالنسبة لكل معتمر وحاج وتاجر قادمين من خارج الجزيرة العربية كما تعد بوابة الشمال للجزيرة العربية | وتحتل ينبع المركز الثاني من ناحية أكبر المدن على البحر الأحمر وذلك بعد مدينة جدة التي تحتل المركز الأول ويصل عدد سكانها إلى نحو نصف مليون نسمة حسب التعداد السكاني، ومن أهم المدن الموجودة داخل المدينة نفسها كل من ينبع النخل وينبع البحر وينبع الصناعية وتسمى بلؤلؤة البحر الأحمر وتعتبر ملتقى الثقافات لكل الوافدين من اليمن والسودان ومصر والشام |
---|---|
معلومات عن مدينة الدمام تعتبر الدمام من بين المدن الواقعة على ساحل الخليج العربي وهي عاصمة للمنطقة الشرقية ومن أبرز المدن الموجودة فيها، حيث أن أنها الميناء الرئيسي وذلك للأهمية الكبيرة للموقع من الجهات الثلاث للخليج العربي، ومن الشرق والشمال والجنوب، كما يوجد في مدينة الدمام مقر إمارة المنطقة الشرقية وأبرز الدوائر الحكومية والهيئات الإدارية الخاصة بالمنطقة وتعد من المراكز السكنية والتجارية المهمة | كما توجد منطقة حسمي في غرب المدينة وهي ذات منظر رائع وتتميز بجبال شاهقة وشديدة الانحدار وكذلك جبل اللوز الذي يصبح أبيض اللون جراء الثلوج في الشتاء |
وتصل درجات الحرارة في فصل الصيف إلى 46 درجة مئوية مع عواصف رملية وفي فصل الشتاء تصل إلى 12 درجة مئوية، ويتميز مناخها في الشتاء بكونه معتدلاً ومائلا للبرودة، كما أنها تتميز بهطول الأمطار التي ترافقها عواصف رعدية قوية وتبلغ كمية الأمطار سنويا 99 ميلي متراً سنوياً، وتوجد العديد من الجامعات والكليات في المدينة على غرار جامعة طيبة وينبع الجامعية وغيرها.
4تتميز مدينة تبوك بحرارة متوسطة في فصل الصيف وباردة في فصل الشتاء وتوجد شواطئ بحرية تتميز بالجمال الخلاب والنظافة، كما يسعى السواح إلى الغطس هناك نظراً لوجود الشعب المرجانية وذلك لكي يتمتعوا بالمناظر الطبيعية الرائعة ووجود جبال ممتدة في الطول وتكسوها الأشجار | يعد المناخ في مدينة الدمام جافا ويعرف بنصين مناخ كوبن كوبن، وعلى عكس بقية المدن الأخرى في المملكة فإن الدمام تقوم بالمحافظة على درجة الحرارة الدافئة خلال فصل الشتاء والتي تكون بين عشر درجات مئوية و 22 درجة |
---|---|
معلومات عن مدينة تبوك تقع تبوك شمال السعودية وهي مقر إمارة منطقة تبوك، ومن أكبر المدن الموجودة في شمال التراب السعودي وتحتوي أطرافها العديد من المناطق الأثرية المهمة لفترة الجزيرة العربية قديما |
تعود تسمية ينبع إلى كثرة الينابيع الموجودة فيها وحسب العديد من المؤرخين فإن أصل التسمية تعود لكونها تحتوي على مئات العيون المائية الجارية ويبلغ عددها التقريبي 370 عين.
28