| تُعرف هذه الشهور بأسمائها العربية كما وجدها رسول الله حينما بُعث | وقيل لأن كانت تتشعب فيه أي تتفرق ؛ للحرب والإغارات بعد قعودهم في شهر رجب |
|---|---|
| الفرق بين التاريخ الميلادي والتاريخ الهجري يعتمد التاريخ الميلادي على السنة الشمسية والتي تتكون من ثلاثمائة وخمس وستون يوما وربع اليوم ، والتقويم الميلادي هو الأوسع انتشارا عالميا إلى جانب عدد من التقاويم الأخرى التي يعتمد أكثرها على دورة السنة الشمسية، والتاريخ الميلادي سمي بهذا الاسم نسبة الى تاريخ السنة الميلادية التي ولد بها سيدنا عيسى عليه السلام، وذلك قبل أكثر من ألفي عام، فيما يعتمد التاريخ الهجري على دورة السنة القمرية ، وذلك لما للقمر من أهمية في تحديد بدايات الأشهر ونهاياتها، الأمر الذي تتحدد معه كثير من المناسك والعبادات بحسب الشريعة الإسلامية ومنها أشهر الحج والأشهر الحرم وشهر رمضان وغيرها،وبذا يكون الفرق بين التاريخ الميلادي والتاريخ الهجري في أكثر من جانب منها: تاريخ التقويم الميلادي والتقويم الهجري : حيث يبدأ احتساب التاريخ الميلادي اعتبار من السنة الأولى لمولد سيدنا عيسى عليه السلام ما قبل نحو 2020 عام حتى الآن ، فان التقويم الميلادي يبدأ من السنة الأولى الهجرية التي توافق يوم هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة ، حيث تم اعتماد ذلك التاريخ لما لهذه الواقعة من أهمية في حماية الدعوة الإسلامية ونشر الدين الإسلامي بعد أن حاربهم أهل مكة ، وبانتقالهم للمدينة أصبحت للمسلمين قوة ونواة دولة فرضت نفسها على ارض الواقع وهي توافق اليوم السادس عشر من شهر حزيران للعام 622 الميلادي والتي اعتمدت بداية للتاريخ الهجري الأول من محرم للسنة الهجرية الأولى | فالعلاقة بين التاريخ الميلادي وطريقة العد التیار للتقویم الهجری المجدول هي كالتالي: الأول من 2000 يتوافق مع 24 من 1420 |
في هذا الفيديو سأقوم بشرح طريقة حساب العمر بالتفصيل باليوم والشهر والسنة، وبشكل ديناميكي بحيث ترتبط معادلة الحساب بتاريخ اليوم الحالي.
25| وفي تركيا يسمى قربان بيرمو | وتاریخه الیوم یكون: هجري مجدول |
|---|---|
| منجي غانم، مهندس حاسوب، من مدينة طولكرم شمال فلسطين | ويقال: رمضت الحجارة، إذا سخنت بتأثير الشمس |
التقويم الهجري القمري أو التقويم الإسلامي أو التقويم العربي هو ، أي أنه يعتمد على دورة لتحديد ، مكون من 12 شهرا قمريا في عام ذي 354 أو 355 يوما.
16| كيف احسب التاريخ بالهجري يختلف التاريخ الهجري عن التاريخ الميلادي شهرا بعد شهر وعاما بعد عام ، ففي حين يمكن معرفة التاريخ حسب التقويم الميلادي من تقاويم أخرى تعتمد الدورة السنوية للأرض حول الشمس ، فان الاختلاف الكبير بين التاريخين الميلادي والهجري بسبب اعتماد السنة الهجرية على الدورة السنوية للقمر , أدى ذلك إلى اختلاف التاريخ بينهما سنة بعد سنة وشهر بعد شهر لاختلاف عدد الأيام والساعات بين الشهور | لكنها عُرفت بأسماء مختلفة عند العرب قبل اجتماعهم على الأسماء الحالية قبل البعثة النبوية بقرن ونصف، فقد كان يسمى شهر رمضان مثلا «ناتِق» |
|---|---|
| هناك من يحتاج إلى إدراج تاريخ ميلاد، ومنهم من يحتاج إلى إضافة أيام أو أشهر أو سنوات إلى تاريخ معين، آخرون يحتاجون إلى تقسيم التاريخ إلى أيام وأشهر وسنوات | عموما يوجد فرق حسابي قدره ثلاث سنوات كل مائة عام بين التقويمين ولم يكن العرب أهل علم بالحساب ولم يكونوا يعرفون كيف يحسبون السنين الميلادية والهجرية، أي باختلاف سني الشمس والقمر؛ لأنه يتفاوت في كل ثلاث وثلاثين وثلث سنة فيكون في ثلثمائة تسع سنين، ولذلك ذكر الفرق في القرآن وازدادوا تسعا ليبين لهم الفرق بين التقويم المستخدم في عهد أهل الكهف وهو تقويم شمسي والتقويم القمري المستخدم عند العرب، فأخبرهم الله بذلك توضيحا لهم |
الشهور القمرية على خلاف الأشهر الشمسية متساوية في التوقيت وذلك لاعتمادها مطلع القمر بدلا من عدة أيام الشمس ، وهي من 30 يوما قمريا تامات، فيما تتباين عدة الشهور الشمسية بعدد أيامها ما بين 28 يوما إلى 31 يوم ، حيث إن الدورة السنوية الشمسية لا تقسم على عدد الأشهر والأيام برقم صحيح كامل ، ليضاف الكسر إلى السنة الرابعة ويحسب يوم كامل ، وذلك أن الشمس لاستكمال دورتها تحتاج لربع يوم كل عام يوم.
23