On December 21, 1956, after the Supreme Court of the United States had declared unconstitutional the laws requiring segregation on buses, Negroes and whites rode the buses as equals | في طفولته تشبع كينغ بالحكايات الدينية التي كانت تلقيها على الإخوة الثلاثة جدته، جيني، المسماة "ماما" |
---|---|
قد لا نصلها معاً، لكني أريد لكم أن تعلموا الليلة أننا — كشعب واحد — سنبلغها في يوم ما" | مؤرشف من في 18 فبراير 2021 |
يمضي "كينج": هناك أناس يسألون أنصار الحقوقِ المدنية: متى ترضون؟ لن نرضى ما بقي الزنجي ضحيةً لرعبٍ لا يوصف من وحشية رجال الشرطة | وهو يدمر المجتمع الأخوي ويجعل من تحقيق الأخوية مستحيلة |
---|---|
I Have a Dream: The Story of Martin Luther King in Text and Pictures | في 4 نيسان 1968 اغتاله متعصب أبيض أثناء الاستعداد لتأييد إضراب "جامعي النفايات في ممفيس" وفي 28 آب أغسطس 1963، نظّم الأمريكيون من ذوي البشرة السوداء مسيرة سلمية لم يسبق لها مثيل في قوتها، فقد اشترك فيها 250 ألف شخص، منهم نحو 60 ألفاً من البيض، متجهة صوب نصب لنيكولن التذكاري، فكانت أكبر مظاهرة في تاريخ الحقوق المدنية، وهنالك ألقى كينغ أروع خطاب له: "لدي حلم" I have a dream ، التي قال فيها: "لدي حلم بأنّه يوماً من الأيام أطفالي الأربعة سيعيشون في شعب لا يكون فيه الحكم على الناس بألوان جلودهم، ولكن بما تنطوي عليه أخلاقهم" |
مؤرشف من في 18 فبراير 2021 | يوم مارتن لوثر كينغ واعترافاً بفضل "شهيد التسامح" على ؛ وقّع الرئيس، رونالد ريغان، في 2 تشرين الثاني نوفمبر ، 1983، تشريعاً ينصّ على تحديد عطلة رسمية لتكريم ذكرى مارتن لوثر كينغ، ثم أعلن الكونغرس العام 1994، أنّ ١٥ كانون الثاني يناير ، أحد الأعياد الفدرالية السنوية هو "يوم مارتن لوثر كينغ"، داعياً الأمريكيين من جميع الأطياف والشرائح لأن يتطوعوا بوقتهم ومجهودهم للمساعدة في تحقيق رؤية كينغ بقيام "مجتمع المحبين"، وبحلول العام 1999، أصبحت جميع الولايات الخمسين تحتفل بهذه العطلة، لتنتصر الإنسانية والمحبة على الكراهية والتعصب |
---|---|
مؤرشف من في 3 يونيو 2018 | ومع ذلك فقد ظلت التفرقة والعزل اللذين عاناهما السود لحظة بعد أخرى يحرمانه من التصالح بالكامل مع هذا المفهوم، حتى قال في خطبة مدرسية وهو في سن 13 سنة: "لا أفهم كيف ولماذا يعيش أسود متعلم تحت رحمة أبيض جاهل" |
قام بزيارة للهند العام 1959، وعبّر عن اعتقاده الكامل بأيديولوجيا السلام عند نِهرو وغاندي من قَبله، وكان شديد الانتقاد لسياسة التمييز العنصري في جنوب أفريقيا، وكافأته الحكومة الهندية، العام 1966، بمنحه جائزة نهرو للسلام الدولي، بعد وفاته.
13