قال الأَزهَرِيّ : وهكَذَا سَمِعْتُ العَرَبَ تَقُولُ : خَلَّى سَرْبَه أَي طَرِيقَه | وَفِي الصِّحَاحِ: وَكَانُوا فِي الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ فِي الطَّلَاقِ؛ فَقَيَّدَهُ بِالْجَاهِلِيَّةِ |
---|---|
و ـ حفيرٌ تحت الأَرض لا منفَذَ له | و ـ مثل الصُّفَّة بين يدي الغُرْفَةِ |
وانْسَرَبَ : دَخَل في السَّرَبِ والوَحْشِيُّ في سَرَبِه وكِنَاسِهِ والثَّعْلبُ في جُحْرِه.
22و ـ القناة الجوفاء التي يدخل منها الماء الحائطَ | قال : والسَّارِبُ : الخَفِيُّ والظَّاهِرُ عِنْدَه وَاحِد |
---|---|
وفي حَدِيثِ جابِرٍ رَضيَ اللهُ عَنْه : فإِذا قَصَّر السَّهْمُ قَالَ : سَرِّب شَيْئاً أَي أَرْسِلْه |
و ـ الجماعة ينسلُّون من المُعَسْكَرِ فيُغيرونَ ويرجِعُون.