ياسر الغسلان. قلم: ياسر الغسلان

لم تطل فترة الحياة لأكثر من عام حيث أصبح ياسر في تلك الفترة مسئولا عن الشركة الإعلامية في المجموعة التجارية التي كان يعمل بها مجموعة نيو الدولية وهو الأمر الذي لم يمكنه من الاستمرار والتوفيق بين العمل الصحفي من جهه والإداري الإشرافي من جهة أخرى
او كالافلام المصرية عندما نسمع صاحب القهوة الشعبية ينادي زبائنه يا لورد ميساء العمودي تقول باي باي للعزوبية ومبروك يا أحلى ميساء

إعلام. كم ؛ محاولة لكشف اللون الحقيقي للخط الأحمر (كتاب إلكتروني)

وأضافت لاحقًا بتغريدة أخرى: ارتباطي الحقيقي تم بعقد قران وسط عائلتي وعائلته، وغدًا حفل عائلي يجمع المقربين.

9
LORD BELL لقائي مع استاذ التفاصيل
بعض صناع القرار والإعلاميين والقراء بيننا مثل غيرنا من دول العالم النامي ما زال يتشبث بالدور المسطح للإعلام كوسيلة لنشر وجهة نظر أحادية إما الرسمية أو المعارضة أو الفئوية، في زمن لا يمكن فيه فرض رؤية أحادية أو تغطية الشمس بمنخل
ياسر الغسلان
تحديث: 6-5-2008م كما يعلم معظمكم فقد تم إطلق سراح مصور قناة الجزيرة سامي الحاج بعد إعتقال في سجن غوانتانامو دام ستة سنوات، وهو خبر لقي ترحيب كبير من قبل العاملين في الإعلام العربي خصوصا أن اعتقال سامي كان حسب تقارير لهيئات حقوق إنسان محايده إعتقالا سياسيا هدفه إسكات قناة الجزيرة و إبتزازها و الحد من تأثيرها على شعوب الدول العربية و الإسلامية و رساله غير مباشره لكل وسائل الإعلام العربي بالكف عن نقد أمريكا و سياسياتها في العالم العربي و الإسلامي و لعلنا نتساءل بعد ان ننتهي من الإستمتاع بلحظات الفرح بعودة سامي لأهله، لماذا اعتقل سامي كل هذه السنين دون أي تهمه واضحه، و كيف يمكن ان يسكت عن إجراء تعسفي يثبت يوما بعد يوم انه وسيله لإبتزاز الشعوب العربية و الإسلامية و لكتم كل من تسوّل له نفسه نقد أمريكا و سياساتها الخرقاء لنفرح الآن لسامي بهذا الحدث الذي يعد أحد الأحداث المشرقة القليله لإعلام عربي للأسف معظمه مظلم، و لنتساءل بعد ذلك عن أسباب إعتقال إستمر ستة سنوات لينجلي دون أن تثبت أي تهمه، و لنتساءل متى ينتهي هذا البعبع الذي خلق ليخيف كل من يتجرأ ان ينتقد ماما أمريكا و كأن النقد في هذا الزمن هو إعلان حرب، ما حدث لقناة الجزيرة ولسامي الحاج قد يحدث غدا لمنتهى الرمحي او تركي الدخيل او صلاح الغيدان او منى ابو سليمان، و قد يحدث لك و لي و له، فالقرار السياسي يتقلب بتقلب مزاج السياسيين فإن كنت محسوبا اليوم على هذا التيار ربما غد تكون محسوبا على التيار المضاد، فإنتبه يا صاحب الرأي و اللسان فتوقيفك في مكتب المباحث في بلدك شئ و الإختفاء وسط قفص غوانتانامو شئ آخر، و الله الحامي وصلني هذا الرابط الخاص بتغطية خبر إطلاق سراح سامي من الزميل المتألق عثمان آية الفرح مذيع الأخبارفي قناة الـ بي بي سي العربية، أنقله لكم مع وافر شكري للزميل عثمان قمت أنا و الزميل العزيز فهد العتيق بزيارة معرض الرياض الحادي عشر للعقار و التطوير العمراني و الذي يقام حاليا على أرض المعارض في مدينة الرياض و يستمر حتى نهاية هذا الإسبوع، حيث قررنا صباح يوم أمس الإثنين الذهاب لرؤية المعرض و التعرف على الخدمات التي تقدمها شركات العقار و البنوك و شركات التمويل لعل نجد فيها شئ يشجعنا على أن نطور من أنفسنا و ندخل سوق العقار بعد أن فاتتنا فرصة الإستفادة من سوق الأسهم و لله الحمد تحركنا أن و فهد في تمام الساعة العاشرة و الربع صباح من مقر عملنا متجهين إلى موقع المعرض حيث وصلنا في حدود الساعة العاشرة و النصف، و قد تفاجأت عند وصولي للموقع بأنه لا زال على هيئته التي تركتها منذ أخر مره زرت الموقع قبل نحو خمسة سنوات، يا للعجب!!!!! عمله في الصحافة عمل في عدد من الصحف السعودية والعربية المهمة خلال مسيرته العملية التي بدأت في عام 1990م، حيث عمل في السعودية اللندنية اللندنية السعودية، إضافة لمقالاته الإسبوعية التي نشرت في عدد من الصحف السعودية منها السعودية السعودية والتي يكتب لها حاليا عامودا صحفيا ينشر يومي الإثنين و الخميس من كل إسبوع باسم حرف دال يتناول فيه قضايا الساعة السياسية والاجتماعية والإعلامية، هذا بالإضافة لمشاركاته في عدد من المواقع الإلكترونية العربية
ياسر بن عبد العزيز الغسلان
والذين كان لهما تأثير كبير في تربيته وتوجيهه منذ صغره وصقل روح الاستقلال في شخصيته خصوصا في ظل مجتمعه في فترة السبعينات والثمانينات الميلاديه والتي لم تتعود على التعاطي مع أشخاص ذوي أوصول خليطه تمتزج فيها الأخلاق والروح الإسلامية من جهة مع الرؤية المتجاوزه للحدود المحلية من جهة أخرى، فقد كان لقربه من أبناء عمومته واحتكاكه المباشر بهم إضافة لاختلاطه الدائم بأقاربه الإيطاليين والتأثر بأفكار احترام الاختلاف تأثير في تبنيه العديد من التوجهات والقناعات التي كانت في حينها من التجاوزات الفكرية والتي كان يعد متبنيها خارجا عن الخط العام السائد، وهي ذات القناعات التي أصبحت اليوم من مسلمات المجتمعات العربية المعاصرة
إلخ، و لماذا يكون أقصى طموح المبدع السعودي هو أن يكرّم في حفل جماهيري في مهرجان وطني و أن يقلّد بوسام الملك عبدالعزيز و لو بالدرجة الثالثة، و لماذا لا يكون لديه طموح في تغيير العالم من خلال العلوم الإنسانية المختلفه، و لعل احدكم سيقول بأن السعوديون لعبوا ادوارا رئيسيه في تاريخ العالم المعاصر و أنهم فعلوا كذا و كذا، و لهؤلاء اقول أثبت كلامك بالدليل، اعطني اسم شخص سعودي واحد يعترف به العالم كمرجع عالمي أوحد و لو كان ذلك في طبخ الشكشوكه هذه المقدمه الإستفزازية لنا كسعوديين هي إنعكاس لواقعنا المخجل و مردها أننا وطن لا يقدّر أبنائه المميزين و لا يتعامل معهم بأي روح داعمه و لا يسخّر لهم الإمكانيات و لا الظروف التي يمكن أن تساعدهم على تعدي الصعاب و الوصول بأسم هذا الوطن العزيز على قلوبنا إلى مصاف الدول المصدره للعقول و العلوم لا فقط دولة مصدره لأقدم قمامة في الأرض النفط ا لماذا لا تدعم الدولة المبدعين و المخترعين ماديا و معنويا و إعلامية و توفر لهم كافة التسهيلات من إبتعاث و دعم لبرامجهم و إختراعاتهم و وضع الآليات التي تحفظ لهؤلاء المبدعين حقوق اعمالهم الفكرية بالطريقة التي يمكن لهم الإستفاده مستقبلا من دخل تلك الإختراعات في حال تحولت إلى منتجات او خدمات على المستوى التجاري، و لماذا ينظر لدعم المبدع على أنه دعم من منطلق التبرع و التكرم و العمل الخيري، بينما هو في حقيقته و هي الحاله المطبقة في دول العالم المتحضر يعتبر دعم المخترعين و العلماء من أهم بنود الإستثمار البشري و التنموي لماذا يبقى المبدع دائما في متاهة الروتين الحكومي ما بين محاولا الحصول على دعم الدولة له و مترجيا تكرم الحكومه عليه في أن تصرف الفتات لكي تدعم إختراعه او لكي يمكنه إكمال دراسته، كل ذلك يحدث و هو المسكين يتصبر بالوعود الواهية و الكلام الجميل الذي كما نقول مأخوذ خيره من أمثال انتم عيالنا وفي "الصفحة" الثالثة مقالات عن التلفزيون والإذاعة

قلم: ياسر الغسلان

.

قلم: ياسر الغسلان
أشعر ان العالم على اعتاب أزمة جديدة ، مصدرها الرئيس هو تأزم الهوية وتفاقم نزعات التعصب الاثني
إعلام. كم ؛ محاولة لكشف اللون الحقيقي للخط الأحمر (كتاب إلكتروني)
ياسر الغسلان: ثرثرة رجل استيقظ متأخراً
عمل خلال مسيرته العملية في عدد من أهم الصحف السعودية والعربية، حيث كانت انطلاقته في مجال العمل الصحفي في بداية التسعينات مع صحيفة «الرياض» السعودية والتي بدأ فيه العمل مراسلا في قسم المحليات مع مشاركات عديدة في أقسام الثقافة و التحقيقات الاجتماعية، عمل بعدها و عند تأسيس القسم الاقتصادي في الصحيفة كأحد أوائل الصحفيين العاملين في القسم حيث ساهم حينها في الإشراف على إصدار أول ملحق متخصص بشئون المحاماة في الصحافة اليومية السعودية