العلاج الفعال بإذن الله للقضاء على هذا العائق ولكي تتخلص الأخت من هذه المشكلة يجب عليها أن تعلم أولا سبب هذه الأفكار | قصتي غريبة في الصيف جائتني عقدة و هي الخوف من أن يموت أحد أقاربي فكنت أخاف كل دقيقة و حزنت كثيرا حتى كنت أحس بضيق النفس و وجع في البطن ثم جائتني عقدة أخرى وهي كره الحياة بدأت أسأل لماذا نعيش ما دام في موت و لماذا ندرس و نكسب مال و نقوم برحلات و أخرته موت ولكن قالوا لي أن هذا هو الشيطان أراد ان يحزنك ثم نتقلت الى شئ أ صعب و لكني لست راضية عنه و سوف أ حكيلكم و أريد الاستماع و الحل و أنا أصلي في رمضان وسوس لي الشيطان بصورة بشعة و فكرة بشعة عن الدين و انا خقت من هذا الشئ ثم قرأت القرأن و شاهدت حصة دينية ثم نمت عادي في الغد عندما قمت الى صلاة الفجر خقت من ان يحصل لي نفس الشئ فبدأت تاتي الأفكار ثم قرأت القرأن و بدأت تأتي أبشع الأفكار على الله و كنت اتضايق و أخاف من الله خوفا شديدا ثم قلت الحل هو ترك الصلاة لتفادي هذه الأفكار و لكنني لم اتركها و الحمد لله و لكن المشكل ان بدات الأفكار المنحطة المخلة بالأخلاق واحدة تلو الأخرى و في غير وقت الصلاة و تضايقت كثيرا و بقيت صائمة 4 أيام عند الفطور كنت أشرب الماء و بس |
---|---|
وهو وجه لأصحاب أحمد، حتى إنه يجوز التيمم بها | ، لا سيما وأنت ضعيف التركيز مهموم القلب فلا يمكنك والحالة هذه أن تصمد أمام الوسواس |
الطريقة الثالثة : أن تتفق مع أحد المقربين إليك كالزوج أو الزوجة أو الأخ أو الأخت أو الأب أو الأم بحيث تكون مهمته تشجيعك والرفع من معنوياتك للاستمرار بالعلاج.
12فا نظروا لهذه الشكوى فهم يشكون من وسواس يحدثهم بأمور يتعاظمون من ذكرها وبعضهم يتمنى أن يسقط من السماء أحب إليه من أن يتكلم بها وبعضهم يقول : إنني لو أعطيت كل ما طلعت عليه الشمس من أجل أن أتكلم بما في نفسي لم أفعل من خطورته وشدته! قم بالتفكير بمشاريعك وأعمالك اليومية أو معالجة العقبات التي تعتريك | الخبير النفسي2 : ممتاز يبدو أنك متقن للعلاج جدا ولهذا تحسنت بفضل الله خلال يومين ونصف ووصلت إلى درجة كبيرة |
---|---|
هدوء : تركتها بحال سبيلها | والمشكلة أن المتعالج يظن بهروبه هذا أنه حقق شيئا ذا بال!! فهو يخيِّل للإنسان خروج الريح ويخيِّل له خروج قطرات من البول! المهم لا تتراجع بعد أن تبدأ العلاج وإن تراجعت فستفسد على نفسك فرصة الاستفادة منه |
الخبير النفسي2 :الحيلة الأولى : سيقوم بتغيير الأفكار التي تأتيكم.
21