ويتلخص عمل الجائزة مع الفائزين من خلال ثلاثة محاور رئيسية: نشاطات التنمية المهنية، ونشاطات نشر التميز والنجاحات، والعمل مع الجائزة كسفراء لها في الميدان | |
---|---|
إنهم التربويون الذين يجدون حلولاً للمشاكل اليومية التي يواجهونها في الميدان التربوي، فبعطائهم الملهم وقدراتهم الإبداعية وإصرارهم على توفير بيئة تعلمية أفضل لأبنائنا وبناتنا، كانوا منارة نهتدي بنورها في بناء قدرات الأجيال وتزويدهم بأدوات العلم والمعرفة | جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز |
والسبيل إلى تحقيق ذلك يتمثَّل في: — تنمية روح التفاعل والإيجابية لدى المتدرب للارتقاء بقدراته ذاتياً.
13رابعاً: التدريب وفق برنامج كوادر | |
---|---|
الجود هو مظنة الفقر والحاجة، والإقدام مظنة القتل والموت، ولكن ذلك لا يعني شيئا لمن سمت نفسه للمعالي، وسلك طريق المشقة والصعوبات، يبتغي بذلك أن يحيا سيدا وأن يموت سيدا كريما يصدق فيه قول الشاعر: لعمرك ما الرزية فقد مال |
وفي رحلتها لتحقيق الإرادة الملكية السامية، تتعاون جمعية الجائزة مع الكثير من المؤسسات والجهات ذات الخبرات الاستشارية والفنية من القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى المؤسسات الإعلامية والجامعات الأردنية لتعمل على وصول ثقافة التميّز إلى كل بيت من بيوت الأردن.
19كما ان الكادر التعليمي لديها فئة من المؤهلات التربوية والخبرات العملية والتعليمية اللاتي تم انتقائهن حسب صفات ومعايير عالية جداً في الدقة وكما ان أطفالكن ليس إلا ابنائهن بل أكثر وتحرص المعلمات في الروضة على احتضان قدرات الأطفال ومواهبهم وتطورها | ثالثاً : الرحلات التعليمية التربوية — رحلة لقيادات تربوية للإطلاع على التجارب التعليمية في كل من : فنلندا ، استراليا ، سنغافورة ، ماليزيا ، تركيا ،سويسرا |
---|---|
تهيئة بيئة مواتية بحيث يشعر كل طفل بالأمان لمواجهة التحديات الجديدة |
البحث عن التميز هو حديث نفسي إلي، وحديث نفسك إليك، وحديث نفسه إليه، وحديث النفوس السوية إلى أصحابها.
3