حميدي دهام الجربا. دهام بن الهادي بن العاصي الجربا

، الذي جعل منه رئيس لشمر رسميا ، والشيخ عجيل الياور رئيس لشمر العراق ، وفي سنة 1928 م أصبح الشيخ دهام عضوا شبه دائم في البرلمان السوري ، ممثل لمنطقته ، و أثناء زيارته لمعسكر تدريب سري للوطنين الاحرار في ألقى الجيش القبض عليه ، وحكمه القاضي العسكري بالنفي إلى سنة 1939 م ، في مع بعض الوطنيين الشاميين ، بسبب ثوراته السابقة ضدهم ، في بداية احتلالهم لبلد ، وذلك بموافقة التي كانت تراقب هاجسه الوحيد بتوحيد شمر الشمال ، ومحاولته الثورة عليها ، هذا واستمر الشيخ دهام بقيادة قومه حتى وافته المنية سنة 1976 ، في الجزيرة ١٣- نحن مع اي معارضه فعليه وعندنا القدره للمساعده وان طلب مننا نساهم بشكل فاعل
اطلع عليه بتاريخ 03 نوفمبر 2015 اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2017

حميدي دهام الجربا : الفيلسوف عبد الله أوجلان سيقود الشرق الأوسط يوماً ما ( فيديو )

اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2016.

حميدي دهام الجربا : الفيلسوف عبد الله أوجلان سيقود الشرق الأوسط يوماً ما ( فيديو )
إحداها، هي ، التي يأمل العلماء أن تساهم في مكافحة
حميدي دهام الجربا : من غادروا إلى أوروبا مرتزقة و خائنون بكل المقاييس .. باستثناء المسيحيين و الإيزيديين ( فيديو )
حقاً اننا لنا الحق ان نفخر ونعتز برجال اشداء اقوياء حكماء
حميدي دهام الجربا : من غادروا إلى أوروبا مرتزقة و خائنون بكل المقاييس .. باستثناء المسيحيين و الإيزيديين ( فيديو )
تتبع قوات الصناديد حاكم مقاطعة الجزيرة المشترك وزعيم القبيلة الشيخ ، المعروف أيضًا باسم حميدي دهام الجربا
يمثل اللون الأحمر في علمها الدم بينما يمثل الأصفر النور ويطلقون على أنفسهم "السائرين على الموت الأحمر" الذي يحدث في سوريا شريعه غاب ولايوجد نضام المنطقه فوضى كامله ٤-نحن كلنا في سفينه ودفاعنا عن انفسنا واجب ٥-صراعات قويه افرزت انقسامات ببن اهل المنطقه ٦- نحن بسفينه تضربها الامواج ان ندافع عنها سنغرق جميعاً
نحن لانستطيع ان نجزم مانفعل ولكن نجزم بحزم وبكل ماستطعنا من قوه عن قبيلتنا

حميدي دهام الجربا : من غادروا إلى أوروبا مرتزقة و خائنون بكل المقاييس .. باستثناء المسيحيين و الإيزيديين ( فيديو )

قال ص : من جاوز الأربعين ولم يغلب عليه خيره شره فليتجهز الى النار.

1
صوره حميدي دهام الجربا و بدر مشعل الحثربي
ديسمبر 2018 شخصية سياسية وعضو في
دهام بن الهادي بن العاصي الجربا
قوات الصناديد
عدونا من يعبث بأمننا ومصالحنا