ولم يثبت في تفسيرها عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء | |
---|---|
لماذا تقوم بعمل اختبار القرآن الكريم وتقيس معلوماتك عنه؟ لأن هو أول شيء يجب أن يقرأه أي مسلم ويعرف عنه كل المعلومات التي تتوفر عنه، فلماذا نقرأ ونعرف عن الكثير من الكتب الأخرى والكتّاب الآخرين، ونترك كتاب الله سبحانه وتعالى والذي فيه نجاتنا وخريطة لطريقنا سواء في الدنيا والآخرة، لذا فإن اختبار القرآن الكريم هو اختبار هام للغاية لكي تعرف من خلاله أين أنت من القرآن؟ وهل تمتلك معلومات كافية عنه؟ أم أنك تحتاج لاكتساب المزيد؟ كل هذا من خلال اختبار القرآن الكريم الذي نقدمه لك والذي يتكون من أسئلة عبارة عن معلومات خاصة بالقرآن فإن كنت تعرف هذه المعلومات بالكامل، فسوف تحصل على الدرجة الكاملة في هذا الاختبار، أما إن كانت معلوماتك غير كافية فإن الاختبار سيخبرك بما ينبغي أن تفعله، والأسئلة تتدرج في مستواها بين المستوى السهل والمتوسط والصعب، وتأكد أنه مهما كان مستواك فسوف تستفيد من اختبار القرآن الكريم حيث ستكتسب معلومات عبر أسئلته والتي ستجعلك تبحث على الإنترنت لتكتسب معلومات أكثر، كما أنه فرصة لتتأكد من مدى صحة معلوماتك عن القرآن الكريم | أما السور المدنية فهي التي نزلت بعد الهجرة ، ويكثر فيها ذكر التشريع ، وبيان الأحكام من حلال وحرام |
القرآن الكريم هو كتاب الله عز وجل الذي أنزله على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ليكون أكبر المعجزات التي منحها الله لنبيه من أجل الدعوة إلى دين الإسلام، وقد أخبرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى أن القرآن الكريم هو الكتاب الذي يجب أن نتبعه في دنيانا لكي نتمكن من حل كافة أمورنا، فهو كتاب شامل ويحتوي على كافة ما نحتاجه، كما أن يحتوي على الكثير من المعجزات بآياته، فقد أخبر القرآن عن حقائق علمية منذ آلاف السنين والتي اكتشفها العالم حاليًا ليظهر صدق القرآن ومعجزاته، فالقرآن كلام الله ومن أصدق من الله قيلا، لذا فكان حريٌ على كل مسلم أن يعرف كافة المعلومات الخاصة بالقرآن الكريم، فهل تعرف عنه الكثير؟ أم أن معلوماتك متواضعة؟ نقدم لك اختبار القرآن الكريم الذي سيحدد لك مدى معرفتك بهذا الكتاب المقدس ومدى معرفتك بآياته وسوره ومعجزاته التي تحدث عنها كل العالم، والاختبار لا يحتاج إلى معلومات ضخمة أو صعبة للغاية، بل إن اختبار القرآن الكريم هو اختبار بسيط لكنه مهم، وأسئلته يمكن لأي شخص أن يجب عليها طالما أن يمتلك معلومات كافية عن كتاب الله عز وجل وهو القرآن الكريم.
1