معلومات عن مدينة الجزائر تحتل مدينة الجزائر المركز الأول من حيث عدد السكان في دولة الجزائر وهي عاصمة البلاد وتسمى لدى السكان المحليين " دزاير " فيما يطلق عليها الأمازيغيون " لزاير تامنايت " | لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كلّ شيء قدير، ولا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيّاه، له النّعمة وله الفضل وله الثّناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدّين ولو كره الكافرون، قال ابن الزبير رضي الله عنهما: "كان رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - يهلّل بهنّ دبر كلّ صلاة"، أخرجه مسلم |
---|---|
ولا تنعقد الصلاة في الحالتين | الشفق فلكيا عرف "الخيط الأبيض" بوقت بداية الشفق الفلكي وهو عندما تكون الشمس تحت الأفق بمثابة 18 درجة قوسية، تم تحديد تلك القيمة من خلال اجهزة قياس ومستشعرات حساسة للضوء حيث وجد أن بداية ظهور الضوء تكون عند تلك الزاوية ولايمكن تحديد تلك الدرجات بواسطة العين المجردة لأن نظر الإنسان لا يستطيع تمييز التغيرات الدقيقة في الضوء |
وركعتا الفجر لهما أجر عظيم لذلك كان النبي عليه الصلاة والسلام يحرص عليهما سفراً وحضراً ، وكان يقول ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها ، لذلك ينبغي على الواحد الحرص عليها وقضاءها إذا فاتته حرصاً على الأجر.
تقي من عذاب الله وغضبه وعقابه | وعليه، فوقت صلاة الصبح يبدأ بطلوع الفجر الصادق، وقد سبق بيانه، وليس بظهور الحمرة، وينتهي بطلوع الشمس، وليس عليك قضاء شيء من الصلوات الماضية إذا كنت قد صليتها بعد طلوع الفجر الذي بيناه |
---|---|
في وقتها يعد من أهم الأمور التي يغفل عنها الكثير دون أن يدركون ذلك، فالجميع يعلم أن فضل عظيم، وأنه لهذا أوصى رسول الله —صلى الله عليه وسلم- بالحرص على اغتنامه، لكن أغلبنا لا يعلم آخر وقت في وقتها ، وما هو الفجر الصادق ، فتحت بند السهر سواء بدافع العمل أو الدراسة أو حتى من باب التسلية يفوتهم ، ولا شك أنه لو علم أولئك النائمون عن أن هذا يضيع عليهم ويحرمهم من فضل صلاة الفجر في وقتها الذي يعادل ما يقرب من عشرين مكافأة ربانية في الدنيا والآخرة، سيسارعون لاغتنام فضله | الوقت الأفضل: للفقهاء آراء في بيان أفضل أجزاء وقت كل صلاة أو الوقت المستحب، فقال الحنفية: يستحب للرجال الإسفار بالفجر، لقوله صلى الله عليه وسلم: "أسفروا بالفجر، فإنه أعظم للأجر" رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح، والإسفار: التأخير للإضاءة |
أستغفر الله وأتوب إليه، مائة مرّة في اليوم.
نحصل على قيمة DEC الخاص بالشمس من NAUTICAL ALMANAC يعتمد الفلكيون في حساباتهم لمواقيت الصلاة على التغير في قيم ميل الشمس اليومية أي عند الساعة 00 ولكن لمزيد من الدقة يمكن تصحيح قيمة الميل للساعة الأقرب لتوقيت الفجر بالتوقيت المحلي ويمكن ايضا الحصول علي قيم الميل اليومية للشمس من المواقع الإلكترونية الفلكية المختصة من خلال ذلك | ومن فاتته بعذرٍ؛ كمن نسيَ أداء الصّلاة في وقتها، أو نام عنها بغير عمدٍ، أو زال عقله بسبب دواء؛ فعليه قضاؤها فوراً حين تذكُّرها، ومن فاتته صلاة بسبب إغماءٍ بغير اختياره، فلا قضاءَ عليه عند المالكية والشافعية ويرى الحنابلة قضائها حتى لو أغمي عليه، وقال الحنفية يقضي من أُغمي عليه الصلاة إذا لم تزدْ عن ستّة فروض، ولا يجب قضاء الصلاة على من ارتدَّ ثم أسلم؛ حيث إنّه في تلك الفترة غير مسلم، والإسلام يمحو ما قبله |
---|---|
ودليل الحنفية والمالكية على الكراهة حديث ابن عمر: "لا صلاة بعد الفجر إلا الركعتين قبل صلاة الفجر" | ودليل أبي حنيفة قوله عليه السلام إذا "اشتد الحر، فأبردوا عن الصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم" رواه البخاري، وأشد الحر في ديارهم كان في هذا الوقت يعني إذا صار ظل كل شيء مثله |
سبحان الله وبحمده عدد خلقهِ ورِضَا نفسِهِ وزِنُة عَرشِهِ ومِداد كلماته، ثلاث مرّات إذا أصبح.
18