تفجير «» على أيدي «» ضد بمساعدة من وقتل الإمام وقيام برئاسة | وتوجه الحوثيون مدعومين بقوات تابعة المنحل التابع صوب وسيطروا على التي تبعد 60 كيلومترا عن مدينة |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ Jan 19 2015 | كان من مصلحة البريطانيين اختفاء الإدريسي كلاعب مؤثر في المنطقة وإلغاء المعاهدة التي تمت بينهم عام ، كانت أنشأها الإنجليز أساساً ولم يكن البريطانيين مستعدين لإستيلاء عليها وإحتكار حق التنقيب عن النفط في |
أخيراً: عرف العالم كله الفقيه والمفكر والمؤرخ واللغوي نشوان بن سعيد الحميري الذي تدرس كتبه في معظم جامعات العالم المهتمة بالدراسات العربية والإسلامية، في حين لا يعرف أحد من هو الكاهن المجرم عبدالله بن حمزة الذي كان يسعى للتقليل من قدر الحميري، والذي يتخذه الحوثيون اليوم قدوة لهم.
18توجهت قوات الإمام جنوباً للمرة الثانية ومابين ـ شنت عدة غارات على المحمية حتى قصف الإنجليز بالطائرات كبدت قوات الإمام خسائر فادحة | جنوبي اليمن تحرر من الإستعمار في وأقيمت والتي أستمرت حتى توحيد اليمنين في |
---|---|
كانت أول من اعترف بالإمام يحيى ووصفته بملك اليمن، الإعتراف به ملكا على اليمن أقلق البريطانيين في لإنه يضفي شرعية لمطالب الإمام ، لإن اليمن هو اسم منطقة جغرافية في مثل ، يبدأ من شمال وحتى فوصف الإمام بـ"ملك اليمن" يعني انه ملك على كل هذه المنطقة ولكنه لم يكن، فغضب الإنجليز لهذا الإعتراف لإنه أضفى نوعاً من الشرعية على مساع الإمام | Burrowes Historical Dictionary of Yemen p |
توجه الأدارسة إلى وعرضوا عليه نفس العرض الذي عرضوه للإمام يحيى عام ، لم يخسر الأدارسة هدية البريطانيين فحسب بل خسروا استقلالهم كذلك وارادوا البقاء بأي وسيلة كانت حتى لو كانوا تابعين.
26صباح النصر في البيضاء وعن الصباح الذي أشرقت به البيضاء مع أصوات تكبيرات الانتصار التي صدح بها رجال الجيش والمقاومة ولحظات العناق التي أظهرتها الصور المنتشرة بعد استعادة بعض المناطق وعودة المشردين إلى ديارهم يقول عامر :"يا له من صباح مشرق وبهيج وأنت ترى مشرد قضى 6 أعوام مطرودا من بيته وغائبا عن أهله وهو يعود رافع الرأس منصوب القامة كريم الخطى شاهق المجد، يمشي كأنه وعد الله وتستقبله زغاريد النساء ورشقات الرصاص في الهواء تعبيرا عن الفرح والنصر" | رحمه الله رحمة الأبرار، وخالص العزاء لأسرته وطلبته ولليمنيين والأمتين العربية والإسلامية، ولا عزاء للشامتين |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2015 | مؤرشف من في 6 مارس 2019 |