التابعة أو ما تعرف بالقرينة أم الصبيان والبعض أيضاً يطلق عليها التابعة العاشقة هي نوع من الجن ، قد يكون جن يهودي أو مسيحي أو حتى مسلم, وهذه الجنية تسكن جسد الانسان وترتبط به كارتباط السم في الجسد , و تسبب التابعة عدة اضرار جسدية ونفسية واجتماعية للمصابة بها، وهي للأسف لا تفرق بين صغير أو كبير، وأحيانا و لخباثتها نجد اصابة الطفل بالتابعة مند صغره ويكبر في العمر وهو لا يدري أنه مصاب بها | الماجستير وجونسون على الجنس وتعلم الإنسان |
---|---|
نت، تاريخ الوصول 27 مارس 2016 على موقع | وام الصبيان واخر الريح الأحمر… من خلال جلسات الرقية المستمرة عرفت بهم وتعبت جدا واستحضرت واغمي علي ومواصله هل في علاج ذاتي اقوم بيه فالمنزل يساعدني في برنامج العلاة وجزاك الله خير السلام عليكم وجزاكم الله خيرا اريد ان استفسر عن امر الخل الذي ساقوم بالغسل به في الطشت مامحله هل اقوم بجمعه في الطشت وافرغة على المزروعات بحكم انه به ايات قرانية لانه بنظري لايجوز ان اغتسل به في الحمام وشكرا جزيلا جعلها الله لكم في ميزان حسناتكم الصراحة اعاني والحمد لله من تعسر في الامور وكنت متيقنة انه هنالك عارض احس به حتى حلمت انني اصارع جنية بشخص واحاول اخراجها منه باية الكرسي والكافرون فلما فشلت في ذلك تكلمت معي واخبرتني بانها ترصد هدا الشخص منذ زمن طويل ولايمكنني اخراجها منه فتشجعت وسالتها ماهو عارضي هل سحر اما ماذا فاخبرتني انها تابعة فاخبرتها كيف يمكنني التخلص منها قالت بانها سترسلني الى |
المصادر:- 1- كتاب منتخب الكلام في تفسير الأحلام، محمد ابن سيرين، طبعة دار المعرفة، بيروت 2000 | تنص المصادر الإسلامية إلى أن إبراهيم كان نازلا في ، فلما ولد له من جاريته ، اغتمت زوجته من ذلك غما شديدا لأنه لم يكن له منها ولد فكانت تؤذي إبراهيم في هاجر وتغمه، فشكا إبراهيم ذلك إلى ، فأمره أن يخرج إسماعيل وأمه عنها، فقال: "أي رب إلى أي مكان؟" قال: "إلى حرمي وأمني وأول بقعة خلقتها من أرضي وهي مكة"، وأنزل عليه فحمل هاجر وإسماعيل وإبراهيم، فكان إبراهيم لا يمر بموضع حسن فيه ونخل وزرع إلا قال: "يا جبريل إلى ها هنا إلى ها هنا" فيقول جبريل: "لا إمض لا إمض" حتى وافى فوضعه في موضع ، وقد كان إبراهيم عاهد سارة أن لا ينزل حتى يرجع إليها، فلما نزلوا في ذلك المكان كان فيه شجر فألقت هاجر على ذلك الشجر كساء كان معها فاستظلت تحته فلما سرحهم إبراهيم ووضعهم وأراد الانصراف عنهم إلى سارة قالت له هاجر: "لم تدعنا في هذا الموضع الذي ليس فيه أنيس ولا ماء ولا زرع؟"، فقال إبراهيم: "ربي الذي أمرني أن أضعكم في هذا المكان"، ثم انصرف عنهم فلما بلغ كدى وهو جبل بذي طوى التفت إليهم إبراهيم فقال: رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ، ثم مضى وبقيت هاجر |
---|---|
هذه الورقة، والتي تتبع تاريخ النقاشات الجدلية حول هذا الموضوع، بالإضافة إلى سلسلة من ثلاث ورقات صدرت في عام 1981 من قبل وزملاؤها في مجلة أبحاث الجنس، أصبحوا النقطة المحورية في النقاش الحالي | اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2009 |
نت، تاريخ الوصول 04 ديسمبر 2008 على موقع.