يعتبر من أهم وأجمل القصور في الفترة العثمانية يعتبر هذا البناء من أهم المباني التاريخية الضخمة الموجودة في مدينة دمشق القديمة، وواحداً من أفضل نماذج العمارة المبكرة للبيوت الدمشقية الكبيرة في العام 1953م تم افتتاحه كمتحف للتقاليد الشعبية والصناعات اليدوية | ويذكر التاريخ أن 800 من أمهر الصناع والعمال في دمشق، عملوا خلال 3 سنوات من أجل إتمام هذا القصر |
---|---|
وقررت المديرية العامة للآثار ترميمه وبنائه وفق ما كان عليه وإنشاء متحف وطني في القصر | While touring Damascus in 1898, Emperor of Germany visited the palace |
تم ترميم قصر العظم في عام م ليصبح من أجمل وأروع القصور ونماذج العمارة الدمشقية، وتحول إلى متحف للتقاليد الشعبية، ورمم القصر بجميع أقسامه الداخلية والخارجية وقاعاته وتم تجهيز قاعات عديدة تعرض الكثير من العادات والتقاليد وتمثل السوري.
ساحة قصر العظم معلومات عامة نوع المبنى ، الدولة سوريا سنة التأسيس 1742 تاريخ الانتهاء 1740م طوابق فوق الأرض 2 النمط المعماري - قصر العظم هو قصر أثري يقع في قلب مدينة السورية بالقريب من حديقة العامة بجانب النواعير وهو مقر أيضا يعتبر قصرالعظم من أجمل الأوابد العمرانية في وهو يقع في المدينة القديمة من مدينة - ، في أجمل موقع وأروع مكان أثريا أو طبيعيا وقد اعتبر بعض الباحثين أنه أجمل ما في القصر موقعه فهو يشرف على بقبته الشامقة، ويجري النهر تحت أقدامه وكأنه شارع مستقيم جميل تشدو عليه النواعير الشهيرة بصوتها العذب ضمن حديقة غناء تمتاز بأنواع وأشكال مختلفة من الأشجار والثمار والأزهار | The Syrian government purchased the residence in 1951 and opened it as a museum three years later |
---|---|
أما الغرفة الثانية فتسمى بجلوة العروس حسب اللهجة المحلية والتي تعني أن الماشطة التي تقوم بتزيين وتلبيس العروس وتقدم العروس إلى العريس وإلى جوارها أم العروس والكل يرتدي الزي الحموي الكمينو للماشطة وهو مشغول بزخارف نباتية عملت بالصرمة هذا فضلا عن ثوب القز التي تشتهر به العروس الحموية وهو من حرير أصلي أسود تعمل زخارفه بطريقة ربط عقد صغيرة من القماش وتصبغ بألوان طبيعية من الأحمر والأصفر وتوضع فوق كل نقطة برقة وخرزة ويتوج هذا الثوب ياقة من المخمل الأسود مشغولة بالصرمة على أشكال نباتية وحيوانية محورة عن الواقع | مؤرشف من في 23 فبراير 2017 |
Following reconstruction, the French government used the palace to house the newly created French Institute, and Michel Ecochard, who worked in reconstructing the site, was commissioned to design a new house for the director of the institute.
19