الشيخ: يعني: وافد عاد أول جلس شهرًا، ما استسقى لهم، قعد يشرب الخمر، ما استسقى لهم، ثم لما استسقى لهم سقوا بالعذاب، نسأل الله العافية | { { وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي } } لما دعا لنفسه بالصلاح دعا لذريته أن يصلح الله أحوالهم، وذكر أن صلاحهم يعود نفعه على والديهم لقوله: { { وَأَصْلِحْ لِي} } { { إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ} } من والمعاصي ورجعت إلى طاعتك { { وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} } { أُولَئِكَ } الذين ذكرت أوصافهم { { الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا } } وهو الطاعات لأنهم يعملون أيضا غيرها |
---|---|
حَتَّى إِذَا بَلَغَ الطّفْلُ كَمَالَ قُوَّتِهِ وَعَقْلِهِ ، وَبَلَغَ أَربَعِينَ سَنَةً مِنْ عُمْرِهِ قَالَ : رَبِّ أَلْهِمْنِي وَوَفِّقْنِي إِلى شُكْرِ نِعْمَتِكَ التِي أَنْعَمْتَ بِها عَلَيَّ ، وَعَلَى وَالِدَيّ ، مِنْ صِحَّةِ جِسْمٍ ، وَسَعَةِ عَيْشٍ ، واجْعْلَنْي أَعْمَل عَمَلاً صَالِحا يُرضِيكَ عَنِّي لأَنَالَ مَثُوبَتَهُ عِنْدَكَ ، وَاجَعْلِ اللهُمَّ الصَّلاَحَ سَارِياً في ذُرِّيَّتِي ، إِني تُبتُ إِليكَ مِنْ ذُنُوبِي التِي صَدَرتَ عَنِّي فِيما سَلَفَ مِنْ أَيَّامِي ، وَإِنِّي مِنَ المُستَسلِمِينَ لأَمرِكَ وَقَضَائِكَ | و دوران بارداری و باز گرفتنش از شیر سی ماه است، تا زمانی که به رشد و نیرومندی خود و به چهل سالگی برسد، گوید: پروردگارا! قال: قال الرب جل جلاله: يؤتى بحسنات العبد وسيئاته، فذكره، وهو حديث غريب، وإسناده جيد، لا بأس به |
The carrying of the child to his weaning is a period of thirty months.
4الشيخ: هذا الذي نعرف الحسن بن علي الخلال بالتكبير، حط عليه صوابه: الحسن كما في التقريب | الشيخ: إذا كان رسول الله وهو أعدل الناس وأتقى الناس يخاف، فكيف بغيره؟! ويسأله أن يتم نعمته عليه في ذرية صالحة تدعو له وتكمل ما بدأه من خير |
---|---|
احسان به والدين، از جايگاه ويژه اى نزد خداوند برخوردار است | الشيخ: نعم، هشام بن عمار شيخ البخاري |
به مادر و پدر نیکی کن این آیه و آیات آینده در حقیقت توضیحی است در باره دو گروه «ظالم» و «محسن» که در آیات قبل به سرنوشت آنها اجمالا اشاره شده است.
16