| فهو نور من نور رسول الله، ومن هذا النور تنجاب ظلم الجهل والغفلة والانحراف | البطحاء : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره |
|---|---|
| ۹- خورشید فروزان احسان او گرمی و روشنی بر همگان افشانده و از این رو در برابر اشعه نیرومندش، تاریکی از فضای اندیشه و دل گمراهان و ظلمت فقر از محیط زندگی مستمندان و ستم از آفاق حیات ستمزدگان رخت بر بسته است | الحل: اسم معطوف على البطحاء مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره |
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامه جره الكسرة الظاهرة على آخره.
| الإملاق : اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره | فهو معروف على صعيد أوسع من مكة المكرمة |
|---|---|
| الجواب: هذا :الهاء حرف تنبيه،ذا:اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ | إن الفرزدق لم يكتف بالحديث عن نفسه، ويصف الإمام زين العابدين بصفات عدة، ويستعرض بعضا من صفاته، ويعبر عن وجهة نظره هو، لكنه هنا ينتقل لنقل آراء الآخرين، وموقفهم، وما يقولون عن هذا الذين استهان به هشام بن عبد الملك، ليؤكد أن قريشا نفسها، وهي أشهر وأقوى القبائل العربية وأعرقها نسبا إذا رأت هذا الرجل قال فيه ما لا يقال في غيره، حيث تقول بأن المكارم تتوقف عند مكارم هذا الشخص، فكل المكارم تتضاءل عند مكارم علي بن الحسين |
فمن هو الفرزدق؟ الفرزدق اسمه همّام بن غالب بن صعصعة، يُكنّى بأبي فراس، ولُقّب بالفرزدق لضخامة وتجَهُّم وجهه، وتعني هذه الكلمة الرغيف.
16