زيارة عاشوراء مكتوبه. زيارة عاشوراء

ثم تسجد وتقول : اللهمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدَ الشَّاكِرينَ لَكَ عَلَى مُصابِهِمْ ، الحَمْدُ للهِ عَلَى عَظِيمِ رَزِيّتي السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمـُؤْمِنِينَ، وَيَعْسُوبَ الدِّينِ، وَقَائِدَ الْغُرِّ الْمـُحَجَّلِينَ
وهذا الثواب لا يوجب أن يكون ثواب الزائر مساوياً أو زائداً على أجر النبيّ والرسول، كما تخيّله المستشكل الثالث: أن يكون قوله: «ومحمّد بن إسماعيل» معطوفاً على حكيم بن داود ، فتكون الرواية من باب النقل عن الكتاب، وأنّ ابن قولويه أخذها من كتاب محمّد بن إسماعيل، وبما أنّه توجد واسطة في البين، ولم يذكر تلك الواسطة، فالرواية عندئذ تكون مرسلة، لا اعتبار بها

دعاء زيارة عاشوراء مكتوب

وقال الشيخ: محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب، كوفي، ثقة.

1
زيارة وارث (مكتوبة)
فإنّ كتاب كامل الزيارات وكذلك مصباح المتهجّد ـ النسخة الرضوية ـ و المصباح الصغير للشيخ الطوسي ـ الّذي هو مختصر لـ مصباح المتهجّد ـ لا يوجد فيها هذان الفصلان، وفصل: اللّهمّ خصّ أنت أوّل ظالم
زيارة عاشوراء (مكتوبة)
والجواب: أنّ هذه الكبرى ـ وهي حفظ الوحدة ـ من الأمور المسلّمة الّتي لا شبهة فيها، ولكنّ الكلام في تحقيق ذلك على نحو صحيح، لا بطريق معوجّ وباطل كما فعله بعض أبناء العامّة، فإنّهم أسقطوا كلّ ما رأوا أنّه لا يوافق ظاهر مسلكهم، ولا يطابق ما بنوا عليه عقيدتهم، فأسقطوا كثيراً من الأحاديث الّتي كانت في فضائل عليّ أمير المؤمنين عليه السّلام من مسانيدهم أو صحاحهم، أو بدّلوها بما يحبّون، كما أشرنا إلى بعضها في كتابنا النبيّ الأعظم صلّى الله عليه وآله ووجوده النوري ، وهذا يوجب التضليل، ويصدّ عن الهداية، وهو تلاعب بالأحاديث وسنّة النبي صلّى الله عليه وآله، وفيه خطر عظيم، ولولا المصلحة في وجودها وثبوتها لما صدرت منه صلّى الله عليه وآله
زيارة الامام الحسين في يوم عاشوراء المعروفة بزيارة الناحية المقدسة + فيديو
وهذه التضحية العظيمة الّتي قام بها الإمام الحسين عليه السّلام والّتي ليس لها مثيل قد أبقت الإسلام وأثبتته، وإلاّ لانمحى هذا الدين على يد بني أميّة وبالأخصّ يزيد، وبدّلوه بما يحبّون، فلا غرو في المبالغة في اللعن على هؤلاء الظالمين الّذين لعنهم الله ورسوله والمؤمنون، فلابدّ للمؤمنين من التنبّه لذلك، وعدم الانخداع بما يقال من قبل البعض: بأنّ اللعن والشتم لا فائدة فيه؛ فإنّه مضافاً إلى أنّ اللعن ليس شتماً بل دعاء على الظالم، فإنّ الظالم عدوّ الله ويستحقّ اللعنة، وقد مرّ أنّ اللعن منهج أسّسه القرآن الكريم والروايات الكثيرة الّتي تقدّم ذكرها
وقال الشيخ في الفهرست : سيف بن عميرة، ثقة، كوفي، نخعي، عربي، له كتاب، أخبرنا به عدّة من أصحابنا شبهات وردود حاول البعض إيراد شبهات على هذه الزيارة الشريفة، لكنّها ليست تامّة، كما سيتبيّن ذلك، وهي كما يلي: الشبهة الأولى: إنّ الزيارة تشتمل على ما لا يمكن نسبته للأئمّة عليهم السّلام، من: اللعن؛ إذ كيف يصدر ذلك منهم، مع أنّهم حثّوا شيعتهم على التخلّق بالأخلاق الطيّبة، والتأدّب بالآداب الحسنة؛ ليمتازوا بها عن غيرهم، ويعرفوا بالأوصاف الجميلة، وعدم التعصّب والعناد واللجاج
این انت ؟ ماذا تفعل ؟ اتؤدی هکذا صلاةٍ فی مقابل الله ؟ هذه الصلاة التی نفتخر بها و نأمل ان تؤدی الی نجاتنا هی لهم اکبر ذنبٍ و هذه جسارةٌ علی الاله المتعال الزّيارة الاُولى: مما أردنا ايرداه هُنا هي زيارة عاشوراء المشهورة ويُزار بها من قرب ومن بُعد، وروايتها المشروحة

زيارة الامام الحسين في يوم عاشوراء المعروفة بزيارة الناحية المقدسة + فيديو

أمّا محمّد بن عليّ بن محبوب: فهو الأشعريّ، القمّي.

6
الحسينية
وفصل: السّلام عليك يا أبا عبد الله، وعلى الأرواح الّتي حلّت بفنائك، عليك منّي سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهار، ولا جعله الله آخر العهد منّي لزيارتكم
نبراس القصص
بِاَبى اَنْتَ وَ اُمّى لَقَدْ عَظُمَ مُصابى بِکَ، فَاَسْاَلُ اللّهَ الَّذى اَکْرَمَ مَقامَکَ وَ اَکْرَمَنى بِکَ، اَنْ یَرْزُقَنى طَلَبَ ثارِکَ مَعَ اِمامٍ مَنْصُورٍ مِنْ اَهْلِ بَیْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَیْهِ وَ آلِه
الحسينية
إلَهِي إنْ أخَذْتَنِي بِجُرْمِي أخَذْتُكَ بِعَفْوِكَ، وَإنْ أخَذْتَنِي بِذُنُوبِي أخَذْتُكَ بِمَغْفِرَتِكَ، وإنْ أدْخَلْتَنِيَ النَّارَ أعْلَمْتُ أهْلَهَا أنِّي أُحِبُّكَ