نسأل الله أن ييسر لك أمرك ، ويعافيك مما ابتلاك به | فيما يُرجع مصدر آخر السر وراء ذلك إلى كون العديد من النساء يرغبن في الحصول بدورهن على علامة السجود في جباههن؛ وذلك لكون العديد من العلماء قد فسروا بأنها هي المقصودة من خلال الآية: {سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ}، وهذه خاصة بيوم القيامة يوم تشرق وجوههم وتبيض وتتميز بعلامة تدل على أنهم كانوا في الدنيا من المصلين الساجدين |
---|---|
وكشف راغب في تصريحاته، أنه كان يميل دائمًا إلى الفتيات اللّواتى يكبرنه فى العمر بخمس وست سنوات، وأن أكثر قصة حب استمرت معه لفترة طويلة كانت مع امرأة تكبره بـ 7 سنوات وهو التوقيت الذى قدم فيه أغنيته الشهيرة «قلبى عشقها» | مؤشر كتلة الجسم الطبيعي يزيد بشكل كبير من القدرة على الإخصاب والحمل بصورة سليمة |
ولا شك أن ظاهرة العنوسة ينبغي للحكماء في العالم الاهتمام ودراسة الحلول الممكنة لها.
وهذا ما يسمى بالعقم وهو منتشر عند الرجال أيضًا | ولكن النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بضيق في التنفس وآلام في الظهر أو الفك والغثيان |
---|---|
التخصيب المخبري الخارجي في الحالات التي لا تستطيع العلاجات العادية المساعدة فيها، ويكون الزوجان معنيين بإجراء عملية خارجية يتم أخذ بويضة من المرأة، ثم عينة من الحيوانات المنوية من الرجل، ثم تتم عملية تخصيب خارجية في المختبر، بعدها يجري إعادة البويضة المخصبة إلى رحم الأم لتتابع نموها هناك | وتندرج النوبات القلبية تحت مظلة أمراض القلب والأوعية الدموية CVD ، والتي تشير عموما إلى الحالات التي تشمل الأوعية الدموية الضيقة أو المسدودة |
وألمح إلى أنه هذه السيدة كانت لها علاقة بجماعات إجرامية وقضايا شائكة بشكل كبير، دون أن يكشف المزيد من التفاصيل.
5وأما عن كون الوضع سيدوم أم لا: فما كان ناتجًا عن الحروب قد يتغير أثره بشكل نسبي، ولكن بعض أهل العلم ذكر أن كثرة النساء يحتمل حصوله من غير سبب، بل لكونه علامة لقرب الساعة، واذا كان كذلك فاحتمال استمرارية أثر ذلك الوضع واردة، فقد جاء في تحفة الأحوذي: ويكثر النساء قيل: سببه أن الفتن تكثر، فيكثر القتل في الرجال؛ لأنهم أهل الحرب دون النساء | وقال ابن عبد الملك هو إشارة إلى كثرة الفتوح، فتكثر السبايا، فيتخذ الرجل الواحد عدة موطوءات |
---|---|
هذا يمكن أن يسبب تندب هياكل الحوض ، مما يقلل من الخصوبة | فأجابوا : إذا رأت الحائض الطهر التام واغتسلت من حيضها فإنها لا تلتفت لما يحصل بعد ذلك من الكدرة والصفرة ؛ لقول أم عطية رضي الله عنها كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئاً " انتهى |
سؤالي حول قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم، ويظهر الجهل، ويفشو الزنا، ويشرب الخمر، ويذهب الرجال، وتبقى النساء؛ حتى يكون لخمسين امرأة قيم واحد" وحسب ما بحثت عنه فهو صحيح، لكن تبقى عدة أسئلة حوله: كثرة النساء على الرجال في هذا الزمان ظاهرة في عدد من الدول، منها الدول العربية والمسلمة، فهل سيكون هذا ناتجًا طبيعيًا، أم أنه قد يكون بسبب كثرة الحروب مثلًا، أو لأسباب اجتماعية؟ فالواضح أن من ترزق بالبنات تستمر بالإنجاب للبحث عن الابن، بينما من ترزق بالأبناء تكتفي بعدد أقل، ووجود ابنين في الأسرة يكون كافيًا، فهل هذا الوضع سيكون دائمًا أم مؤقتًا؟ وسمعت رأيًا يقول: إن عدد النساء الآن: 20 امرأة لكل رجل، وسيستمر حتى يصل إلى 50، ألن يكون هذا من علامات الانقراض بطريقة ما؟ فرجل لكل50 امرأة، يعني أسرة واحدة دون الـ49، وفي هذه الحالة ما تزال الثقة بعدل الله موجودة، لكن سيوجد استفسار آخر: هل تخلق المرأة دون أن يكون لها أي فرصة في أن تقوم بدورها الأساسي: تكوين أسرة ورعايتها؟ وألن يكون هذا ابتلاء فرديًا، مع صعوبته في كل الأحوال، لكن لهذا العدد الكبير من النساء، ألا يستحق أن تكون هذه ظاهرة تستحق الدراسة، والبحث عن حلول، غير تعدد الزوجات؟ فالعدد أكبر من أن يحل بهذه الطريقة.
18