اللب الداخلي طبقة صلبة وغير هشة | الجزء الأكبر من الأرض والسؤال يدور حول أهم كوكب في المجموعة الشمسية وهو الأرض التي تتكون من عدة طبقات متتابعة وتصل لـ باطن الأرض |
---|---|
هناك مكان للتحضير لوجود ووجود كواكب متعددة ، وسؤال اليوم يدور حول استعمال الكتب للطلاب في مقرر العلوم الأول للفصل الدراسي الأول من المستوى المتوسط | الدراسة الثانية هي أننا سنوفر لك الحل الصحيح في الأسطر القليلة القادمة |
بما يضمن التباعد الاجتماعي للحد من تفاشي كورونا في كافة أرجاء المدن والمحافظات، وسعيًا من السعودية لتحقيق تنمية على الصعيد الأكاديمي بما يدفع الطلاب في الاستمرار بالتعلُم بل وإحراز التقدم العلمي الذي يجعلها في مصاف الدول المتقدمة في البحث العلمي والمستويات العلمية، لذا يبقى السؤال حول أجزاء الأرض وتركيباتها، وأي جزء منها تحديدًا يُعد الأكبر هذا ما نُسلط الضوء عليه عبر مقالنا في بحر ، فتابعونا.
2طبقات الأرض حسب الكيميائية تم تقسيم طبقات الأرض وفقاً للخصائص الكيميائية للطبقات إلى ثلاثة طبقات رئيسية؛ وهي القشرة، والوشاح أو الستار بطبقتيه العلويّة والسفليّة، بالإضافة إلى طبقة اللُبُّ التي تُقسّم إلى لُبّ داخلي وخارجي | اي اجزاء الارض هو اكبر، أعزائي الطلاب والطالبات وزوار موقعنا المتميز موقع حلول اون لاين، يسعدنا أن نقدم سؤال جديد من أسئلة المناهج الدراسية في السعودية، لذلك يُشرفنا أن نوفر لكم في مقالنا حلول مناهج دراسية وكل ما يبحث عنه الطلاب والطالبات من إجابات وبيانات |
---|---|
عرضنا من خلال مقالنا مجموعة من المعلومات حول اكبر اجزاء الارض وبالتحديد الطبقة الثانية المؤثرة في طبقة قشرة الأرض التي تحيا البشرية عليها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الإجابة التي راج التساؤل عنها فيما بين طلاب المملكة العربية السعودية في المرحلة المتوسطة بمادة لعلوم حرصًا منا على مساعدة الطلاب في كافة المراحل | الغلاف الأوسط تمتد طبقة الغلاف المُتوسط أو الميزوسفير أو الوشاح بالإنجليزية: Mesosphere على عمق يتراوح بين 350كم إلى 2900كم باتجاه باطن الأرض وأسفل الغلاف المائع، وينقسم الغلاف المتوسط إلى طبقتين رئيسيين وهما: الطبقة الوسطى العلويّة أو الميزوسفير العلوي بالإنجليزية: Upper mesosphere والطبقة الوسطى السفليّة أو الميزوسفير السفلي بالإنجليزية: Lower mesosphere ؛ إذ تزاد كثافة بازياد العمق خلال الطبقة العلوية استجابة ً لازدياد الضغط الصخري، ولهذا يطلق عليها المنطقة الانتقاليّة، وتمتاز هذه الطبقة بصلابة صخورها بفعل تعرّضها للحرارة والضغط مما يمنع حدوث أي انكسار أو تكسّر فيها، لذا فلا تتسبب هذه الطبقة بحدوث على سطح الأرض، ومع استمرار التقدُم في طبقات الأرض والوصول لغلاف الطبقة الوسطى السفليّة فإن كثافة الصخور تزداد بشكل بشكل كبير جداً ومُفاجئ، وذلك نتيجة تعرُض البنيّة البلوريّة الخاصة بمعظم الموجودة في صخور تلك الطبقة إلى تغييرات تزيد من كثافتها، لكن هذه الكثافة تبقى ثابتة تقريباً على طول امتداد الغلاف المُتوسط السُفلي الذي يبدأ من عُمق 660كم ليصل إلى حدود اللب الخارجي للأرض على عمق 2900كم تقريباً |
الغلاف المُتوسط العلوي صلبة وغير هشة، وتزداد كثافة صخورها بسرعة مع ازدياد عمقها.
10