فَما تَدومُ عَلى حالٍ تَكونُ بِها كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ | |
---|---|
وأطلق أيضاً على ميمية البوصيري: "أمن تذكر جيران بذي سلم"، لأنه أصيب بالفالج، فنظمها مادحاً النبي ومستشفعاً به، فرآه في المنام يمسح على وجهه ويلقي عليه بردته فبرئ |
.
إِلَّا أَغَنٌّ غَضِيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ تَجْلُو عَوَارِضَ ذِي ظَلْمٍ إِذَا ابْتَسَمَتْ | ووصل كعب خبر مقتل المشركين وشعرائهم في حنين وثقيف ، الذين كانوا يتعرضون للمسلمين ويؤذونهم ، فأدرك مدى قوة المسلمين وقائدهم عليه أزكى الصلاة والتسليم ، فأظلمت الدنيا في وجهه ، وعلم أنه مقتول لا محالة ، وأثناء ذلك وصلته بشرى الخير ، ورسالة من أخيه بجير يقول : أسرع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يقتل من جاءه تائبا ، فإن لم تفعل فانج بحياتك في الأرض |
---|---|
وَالْعُذْرُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ مَقْبُولُ مَهْلًا رَسُولَ الَّذِي أَعْطَاكَ نَافِلَةَ |
حَرفٌ أَخوها أَبوها مِن مُهَجَّنَةٍ وَعَمُّها خَالُها قَوداءُ شِمليلُ.
8أُنبِئتُ أَنَّ رَسولَ اللَهِ أَوعَدَني وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ | فِي غَارِ زَلْمٍ تَخُونُهُ الْأَحَالِيلُ قَنْوَاءُ فِي حَرَّتَيْهَا لِلْبَصِيرِ بِهَا |